الصفحه ٦٨ : شهر رمضان ودفن بمدرسته انتهى. وقال تلميذه ابن كثير في سنة سبع المذكورة
: واقف الصدرية الرئيس صدر الدين
الصفحه ١٠١ : مدرسة لهم وكانت وفاته من
هذه السنة في صفر ، ودفن بسفح قاسيون ، وعلى قبره قبة على أعمدة في أصل الجبل شرقي
الصفحه ١٠٢ :
له بقاسيون فوق الميطور شرقي الركنية ، وعلى قبره قبة على أعمدة. قال بعضهم : بعد
ما أسهل أشهرا فظهر فيه
الصفحه ٣٠٤ : خلفهم في الرواق الثالث الغربي ، وكانا بين الأعمدة ، فقلعت تلك المحاريب ،
وعوضوا بالمحاريب المستقرة في
الصفحه ٢٤٢ : بمسجد التاشي ، كبير ، له وقف
وإمام ومؤذن.
مسجد الكشك
٨٥ ـ مسجد الكشك الذي
فوق الأعمدة ، مستجد ، كان
الصفحه ٢٨٧ : بين الأعمدة ، فجعل عليه عمود
مسفط الرأس. وروى الوليد بن مسلم حدثنا زيد بن واقد قال : ورأيت يحيى بن
الصفحه ٤٤ : البغدادي الحنبلي ، واستمر إلى أن عزل في جمادى الأولى
سنة سبع وثلاثين بالقاضي نظام الدين بن مفلح ، ثم قال
الصفحه ٣١ :
وناب عن والده في
شهر ربيع الاول سنة سبع وتسعين ، ودرس بالجوزية كما تقدم في ترجمة والده بعد أن
كان
الصفحه ١٢ :
محمد الاسكندري عن
سبع وخمسين سنة ، وكان حميد السيرة بصيرا بالعلم محتشما انتهى. وقال تلميذه ابن
الصفحه ١٨ : الإسلام قاضي القضاة محيي
الدين عبد القادر بن عبد الرحمن بن عبد الوارث البكري المصري المالكي في سنة سبع
أو
الصفحه ١١٢ : ، والعالم
الفاضل نائب الحكم بدمشق شهاب الدين أحمد بن عرب شاه (٢) وهو الحنفي ، توفي بمصر وأول من ولي مشيخة
الصفحه ١١٧ : ومصارفها الشرعية ثبوتا
شرعيا ، وحكم بموجب ذلك أقضى القضاة شرف الدين أبو محمد عبد الله بن مفلح الحنبلي
، لكن
الصفحه ٣٢ : نهار الأربعاء
مستهل جمادى الأولى سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة بمنزله بالدير بعد ان حكم يومئذ
بالجوزية
الصفحه ٨١ : اختلف فيها فقيل هي وقف عليه
وفرقت على أهل الدير مدة ، وقيل على أهل الدين من الحنابلة ، وحكم بذلك القاضي
الصفحه ٩٨ :
العبادة الى أن توفي في ذي القعدة سنة ثمان وسبعين وسبعمائة بحلب المحروسة ودفن رحمهالله تعالى بها انتهى