الصفحه ١٢٠ :
في دهليز الجامع
فأذن لهم ، ففتح حيث هو الان ، ثم عمرت ، فكان أول من شرع فيها الوزير المعروف
الصفحه ١٢٢ :
وسبعمائة : وفي يوم الأربعاء تاسع عشرين شهر ربيع الأول جلس قاضي القضاة وخطيب
الخطباء بدر الدين بن جماعة
الصفحه ١٢٤ : ودهاء انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه في سنة ستين وسبعمائة :
وفي يوم الأحد رابع شهر ربيع الأول صرف
الصفحه ١٢٨ : ، ولامتى بنيت ، ولها دار قرآن أو زاوية ، وتحتمل أن تكون
مدرسة لقول ابن شداد أول من درس بها رشيد الدين
الصفحه ١٣٢ : ونيابة القلعة
في أيام الملك الصالح أيوب ، توفي رحمهالله تعالى في شهر ربيع الأول من هذه السنة ودفن
الصفحه ١٣٥ : دمشق ا ه. وقال ابن
كثير في تاريخه في سنة سبع وسبعين وستمائة وفي العشر الاول من ذي القعدة فتحت
المدرسة
الصفحه ١٣٦ : نقل سنة تسع وسبعين الى المدينة النبوية. وأول
ما ولي نجم الدين ولاية قلعة تكريت بعد أبيه لصاحبها الخادم
الصفحه ١٣٩ : في أول هذه السنة : قاسارية
الصرف عمرها السلطان الملك المؤيد حجارة محازن وطباق ، وقد جعل بعضها للجهة
الصفحه ١٤٠ : مجيبا ، وأصحابه يتشبهون ويتسابقون الى المعروف ، وأول
ليلة حضرته وجدت مجلسا محفوفا بأهل العلم ، يتذاكرون
الصفحه ١٤٢ : ذلك الوقت سنة أربع وستين ،
فلما هلك العاضد في أول سنة سبع استقل بالأمر مع المداراة لنور الدين ومخادعته
الصفحه ١٤٥ :
جمادى الأولى سنة سبع وستين ، ثم الظافر مظفر الدين أبو العباس الخضر ، ولد بمصر
أيضا في نصف شعبان سنة ثمان
الصفحه ١٥٠ : ء بهديه
يقتدون ، كان هو والشيخ رسلان شيخي دمشق عصرهما ، وناهيك بهما ، توفي في شهر ربيع
الأول وقبره يزار
الصفحه ١٥٤ :
بسفح قاسيون ، كان
عجيبا في الكرم ، والتواضع ، ومحبة السماع ، توفي رحمهالله تعالى في جمادى الأولى
الصفحه ١٥٦ : موته ، لما ولي استاذه نيابة
دمشق في أول سنة خمس وسبعين ، وكان دوادارا ثانيا ، فجعله دوادارا كبيرا في
الصفحه ١٦٦ : مساعد الشيباني المخارقي القنيي ، والقنية
قرية من نواحي ماردين ، وهذا شيخ الطائفة اليونسية أولى الشطح