الصفحه ١٥ : وفي يوم الجمعة سابع عشرة وصل
توقيع القاضي سالم المغربي بقضاء المالكية ، وهذا الرجل كان قد ورد من سنين
الصفحه ١٤٥ : ، وبنى فيها قبة شمالي الجامع وهي التي شباكها
القبلي أمام الكلاسة ، ونقله من القلعة اليها في يوم عاشورا
الصفحه ٥٨ : ، وقال في سنة ست وعشرين وسبعمائة : وفي يوم الاربعاء عاشر
ذي القعدة درس بالحنبلية القاضي برهان الدين
الصفحه ٢٠٠ : ، ناب بدمشق ، ثم عزل عنها الى صرخد ، ثم نقل قبل موته بشهر الى نيابة
حمص ، وفيها توفي يوم العشرين من شهر
الصفحه ٢٢٩ : كثير في سنة ثماني عشرة وسبعمائة : في يوم الاربعاء ثاني
عشرين شوال باشر بدر الدين محمد بن بضحان مشيخة
الصفحه ٣٤٠ :
أواخر شهر رمضان
منها صلى بجامع الحاجب بسويقة ساروجا ، وخطب به يوم الجمعة رابع عشره ويقال سلخ
الشهر
الصفحه ٣٦ : والاكرام ، قليل المداخلة لأمور الدنيا ، توفي يوم الاثنين ثالث عشر
رجب سنة ثمانمائة بمنزله بالصالحية مطعونا
الصفحه ٣١ : القضاء بعد ابن مسلّم المتقدم قبله ، وقريء
تقليده في يوم الجمعة تاسع عشر ربيع الاول سنة سبع عشرة بمقصورة
الصفحه ٣٤ : بدمشق ، ولد في الساعة
الاولى من يوم الاثنين تاسع شعبان سنة ثلاث وتسعين وستمائة ، وكان من أهل البراعة
الصفحه ١٣٥ :
هذا اليوم جاء ابن
خلكان ليسلم على الامير سنجر المذكور فاعتقله في علو الخانقاه النجيبية ، وعزله في
الصفحه ٤٩ : يوم الثلاثاء ثامن جمادى الآخرة سنة سبع عشرة
وسبعمائة ، ودفن في يومه عند والديه بمقابر الصوفية وحضره
الصفحه ٦٥ : يوم الجمعة رابع جمادى الآخرة ، ودفن بالروضة
انتهى. وقال ابن كثير في تاريخه في سنة اثنتين وتسعين
الصفحه ١٠١ :
الدخوار ، وعاش
سبعا وتسعين سنة ممتعا بالسمع والبصر ، توفي يوم عاشوراء انتهى. وقال ابن كثير في
الصفحه ٢٢٢ : في صفر سنة اثنتين وعشرين
وثمانمائة : وفي يوم الاثنين خامس عشره دخل سيدي إبراهيم ابن السلطان الملك
الصفحه ١١٦ : وقدرها سهمان من أربعة وعشرين من الدار المعروفة
بطاحون باب توما العامرة ، ومنه الحصة الشائعة وقدرها من