الصفحه ٧٦ : ء ثامن عشر ذي القعدة سنة ست وعشرين
وثمانمائة ودفن بالصالحية.
فوائد : الاولى
قال فيها أيضا : أحمد بن
الصفحه ٧٨ : توفي في الثاني والعشرين من شهر ربيع الاول رحمهالله تعالى انتهى. وقال في مختصر تاريخ الاسلام في سنة سبع
الصفحه ٨٠ : رحمهالله تعالى في جمادى الاولى انتهى. وشرط النظر فيه للحنابلة ،
وهو بيد القاضيّ ناصر الدين بن زريق ، وفيه
الصفحه ٨٣ : أبو الربيع سليمان ابن الفقيه نجم الدين أبي المنجا فرج بن علم الدين
الحجيني الحنبلي ، اشتغل في أول أمره
الصفحه ٨٧ : العشرين من رمضان مستمر ، وكنافة ليلة العشر الأول من رمضان
ثم نقلت الى النصف مستمرة ، وقنديل يشعل طول الليل
الصفحه ٨٨ : ، ودفن بسفح قاسيون
انتهى.
فائدتان : الأولى
: الوقف عليها البستان بجسر البطة والغيضة.
الثانية : وحكر
الصفحه ٩١ :
والقاضيين
الشهرزوري وابن أبي عصرون ، وكانت وفاته في سابع شهر ربيع الأول من هذه السنة.
وتوفي أخوه
الصفحه ٩٣ : رحمهالله تعالى في جمادى الأولى سنة ست وأربعين وسبعمائة والقاضي
صلاح الدين محمد بن شرف الدين عبد الله بن زين
الصفحه ١٠٠ : تقدم ، أول من
درس بها واقفها ، ثم من بعده بدر الدين محمد ابن قاضي بعلبك ، ثم عماد الدين
الدنيسري وهو
الصفحه ١٠١ : الملوك ، ونال المال والجاه ، وكان أبوه كحالا مشهورا ، وكذلك أخوه
حامد بن علي ، وكان هو أول أمره يكحل
الصفحه ١٠٤ :
حوران ، سمع
الحديث وبرع في الطب ، توفي في شهر ربيع الأول ببستانه بقرب الشبلية ، ودفن بتربة
له في
الصفحه ١٠٩ : البرهان وقد مرت ترجمته في المدرسة الاكزية.
فائدتان الأولى :
قال البرزالي في سنة خمس وثلاثين وسبعمائة
الصفحه ١١١ :
الرابع والعشرين
من شهر ربيع الأول عن ست وستين سنة رحمهالله تعالى ، وكان الشيخ محيي الدين النواوي
الصفحه ١١٢ : ، والعالم
الفاضل نائب الحكم بدمشق شهاب الدين أحمد بن عرب شاه (٢) وهو الحنفي ، توفي بمصر وأول من ولي مشيخة
الصفحه ١١٦ : الخراجيات المعروفة بوقف القاطوع من
أراضي بيت رانس ، تعرف الأولى منها بالكرم الصغير ، والثانية بحقل الزيتونة