الصفحه ٢٤٧ :
رأس المربعة ، طرف درب الحجر ، له إمام ومؤذن ووقف.
١٣٤ ـ مسجد في أول
قنطرة سنان ، سفل ، كبير له إمام
الصفحه ٢٥٠ : الأربعاء حادي عشرين شهر ربيع الأول ، ودفن بتربة اتخذها إلى جانب داره ،
ووقف عليها مقرنين ، ورتب عندها
الصفحه ٣٠٤ : انتهى. ورأيت
بخط البرزالي في يوم السبت مستهل شهر ربيع الأول من السنة المتقدمة ، حضر نائب
السلطنة وقاضي
الصفحه ٣٣٩ : ـ قال الذهبي
في ذيله على العبر : في سنة ثلاث وثلاثين وسبعمائة وفي شهر ربيع الاول ولي قاضي
القضاة جمال
الصفحه ٦ : تعالى أول من ذكر بها الدرس تاج الدين عبد الرحمن المعروف
بالزواوي وهو مستمر بها إلى الآن انتهى ، وقد مرت
الصفحه ١٢ : تقليد هذا مؤرخ تاسع
شهر ربيع الاول ولبس الخلعة ، وقرىء تقليده بالجامع انتهى. وقال السيد رحمهالله تعالى
الصفحه ١٦ : السلطان من ذلك
وارسل بعزله انتهى. ثم قال في اول سنة احدى وخمسين وثمانمائة : وقاضي القضاة ابن
عامر المصري
الصفحه ٢٤ : ابن
الجوزي إلى الملك الكامل بالديار المصرية ، وكان ذلك أول قدومه إلى الشام ومصر ،
وحصل له جوائز كثيرة
الصفحه ٣٢ : نهار الأربعاء
مستهل جمادى الأولى سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة بمنزله بالدير بعد ان حكم يومئذ
بالجوزية
الصفحه ٤٣ : شهر ربيع الأول سنة ثلاث وثلاثين وثمانمائة ، وصلي
عليه بدمشق صلاة الغيبة انتهى. والقاضي نظام الدين
الصفحه ٦١ : . فوائد :
الأولى : قال
الأسدي رحمهالله تعالى في ترجمة الحافظ ، عبد القادر الرهاوي ، في سنة
اثنتي عشرة
الصفحه ٦٥ : بدمشق
بعد سفر الفاروثي وكان داعية الى مذهب السلف والصدر الأول ، وكان يعود المرضى
ويشهد الجنائز ، ويأمر
الصفحه ٦٦ :
اسماعيل بن الخباز
في مشيخته ، توفي رحمهالله تعالى في ثاني عشر شهر ربيع الاول سنة تسع وتسعين
الصفحه ٦٨ : وخمسين وستمائة
انتهى. ثم قال عز الدين الحلبي أول من درس بها وجيه الدين ثم أخوه ابن المنجا
نيابة عن ولد
الصفحه ٧٠ : بن قيم
الجوزية الخطيب بجامع سليمان وهو أول من خطب به. قال ابن كثير : وكان لديه علوم
جيدة ، وذهن حاضر