الصفحه ٤٨ :
مرض الموت ومات
يوم تاسعه ثم شاع عزل نجم الدين المذكور في آخر السنة المذكورة ، وفي أول المحرم
سنة
الصفحه ١٩ : القضاة الشافعي شهاب الدين بن الفرفور ، الذي هو الآن بمصر ، وهو السبب في
ذلك ، وفي يوم الأحد سابع عشر
الصفحه ١٤ : أنه قدم السلطان فأعيد
القاضي شرف الدين في جمادى الأولى منها انتهى. ثم قال : في جمادى هذه وفي يوم
الصفحه ٢١ : أثناء شعبان منها سافر الشمس
الأندلسي المعزول إلى مصر ليسعى في عزل غريمه الطولقي ، وفي يوم الأحد ثالث
الصفحه ٤٧ : المذكور عوضا عن شيخنا برهان الدين المذكور ، ولبس تشريفة
بذلك إلى أن عزل في ثالث عشر شهر ربيع الأول سنة
الصفحه ٣٩ : الأسدي في تاريخه رحمهالله تعالى ، في شوال سنة سبع عشرة وثمانمائة وفي يوم الأحد
سابع عشرة وصل من مصر
الصفحه ٨٦ :
جده ، قال الشيخ شهاب الدين بن حجي : وكان قد سمعه والده وأحضره ، وحسنت سيرته في
آخر أيامه توفي في العشر
الصفحه ٣٠٢ : منه بيده وكانت عند باب
الزيادة فرحا بذلك انتهى. ثم قال في سنة سبع عشرة وستمائة : وفي هذه السنة نصب
الصفحه ٤٥ : المذكور وفي يوم الاثنين رابع عشريه دخل القاضي عز الدين
الحنبلي وقريء تقليده بالجامع ، ثم قال في جمادى
الصفحه ٢٠٢ : ء
والنواب رحمهالله تعالى انتهى. ولنا كتبغا غير هذا معاصرا له. قال الذهبي في
ذيل العبر سنة احدى وعشرين
الصفحه ١٩٢ : جمة ، ودارا هائلة ، وبساتين بالمزة ، وكانت
وفاته يوم الاربعاء سابع عشر جمادى الآخرة ودفن بتربته
الصفحه ٢٢٣ :
المنكبائية
تجاه باب المصلى ،
قال الشيخ تقي الدين ابن قاضي شهبة في ذي القعدة سنة ثلاث وعشرين وثمانمائة
الصفحه ٢٢ : ، والطولقي إنما كان قد اذن له الشافعي في الحكم
بدمشق ، ثم سافر الطولقي إلى مصر ، وفي يوم الاثنين ثاني عشر
الصفحه ١٨٧ : ثالث عشر
ذي القعدة سنة اثنتين وأربعين وثمانمائة ، ومن وقفها قرية جزين من قرى صيدا. قال
الأسدي في تاريخه
الصفحه ١١٤ : يراعونه ،
توفي يوم الاثنين خامس عشره ، وقد جاوز الستين ، ودفن بمقبرة الصوفية عند والده.
ووالده توفي في