الصفحه ١٦٨ :
بالشرف الشمالي بدمشق غربي الوراقة والعزية يوم الثلاثاء تاسع المحرم انتهى. وقال
في سنة سبع وعشرين وسبعمائة
الصفحه ١٤٤ :
الحديد وكان ذلك آخر ما ركب في هذه الدنيا ، ثم انه اعتراه حمى صفراوية ليلة السبت
سادس عشره ، فلما أصبح دخل
الصفحه ٢١١ : وثمانمائة : فخر الدين
أياسي الكركي الحاجب الثالث ، توفي في تاسع عشر شهر رمضان سنة أربع وثلاثين
المذكورة
الصفحه ٣٢٧ :
قال الأسدي في
ذيله في سنة تسع وثلاثين وثمانمائة : في المحرم وفي يوم السبت الرابع والعشرين منه
رأيت
الصفحه ٦٢ : وسبعمائة وفي يوم
الاثنين سادس عشر رجب توفي الشيخ شعيب بن ميكائيل بن عبد الله التركماني الجاكيري
، وصلي عليه
الصفحه ١١٩ : دار البطيح العتيقة ، ولي نيابة دمشق لأبيه توفي في
حدود العشرة والمائة انتهى.
ولما قدم أبو
القاسم
الصفحه ١٠٧ : وستمائة ، وله من العمر إحدى وخمسون سنة ، وله من
التصانيف (الرأي المعتبر في معرفة القضاء والقدر) و (شرح
الصفحه ٢٢٧ :
بالشجاعة لم تكسر له راية قط ، توفي يوم الخميس رابع المحرم ، وتسلطن بعده أخوه
اسماعيل انتهى. وقال فيها في
الصفحه ٧٣ : ، ونظر في الفقه وناظر فيه ، توفي رحمهالله تعالى يوم الاثنين ثامن عشرين جمادى الآخرة سنة ثلاث
وأربعين
الصفحه ٧٤ : ، وعيسى
المطعم ، وخلق ، توفي رحمهالله تعالى يوم الاثنين ثامن عشر جمادى الآخرة سنة ثلاث وأربعين
وستمائة
الصفحه ٩٨ : وحدث ، قال الشيخ شهاب الدين بن حجي : وهو
من الأخبار الصالحين ، وكان بيته في الضيائية ، موضع الباب الذي
الصفحه ٩٤ : في ذلك كله ، وأفتى وصنف وناظر ، وانتهت إليه
الرياسة لمذهبه بالشام ، وله تصانيف منها (شرح المقنع
الصفحه ١٢٣ : الخانقاه يوم الجمعة سادس عشرين ذي القعدة ، وحضر عنده
ابن صصري وهو قاضي القضاة وعز الدين القلانسي والصاحب
الصفحه ١٠٣ : ابن
كثير في تاريخه في سنة سبع المذكورة : الحكيم الرئيس علاء الدين علي بن أبي الحزم
بن نفيس ، شرح قانون
الصفحه ٢٠٧ : ، وولي مشيخة الإقراء والنحو بالعادلية ،
توفي رحمهالله تعالى في سابع شهر رجب وقد شرح الشاطبية انتهى. وقال