الصفحه ٤٤ : البغدادي الحنبلي ، واستمر إلى أن عزل في جمادى الأولى
سنة سبع وثلاثين بالقاضي نظام الدين بن مفلح ، ثم قال
الصفحه ٤٧ : الدين أبي بكر بن مفلح (١) قاضي حلب المحروسة كان في جمادى الأولى سنة سبع وخمسين ،
ودخل دمشق سلخ الشهر
الصفحه ٦٧ :
(الأولى) قال
الصفدي : محمد بن غازي الموصلي يعرف بالفقاعي شر بدار الست ربيعة خاتون أخت العادل
، له
الصفحه ١٤٨ :
الأول سنة خمس وثمانين المذكورة كما هو مكتوب في الداير داخلها ، ولعل الأول كان
ابتداء الشروع في عمارتها
الصفحه ٢٢٦ : بنيت له شمالي الكلاسة ، ثم حول ونقل إليها رحمهالله تعالى في جمادى الأولى ، ورآه بعضهم في المنام وعليه
الصفحه ٣١٣ : ثلاث وثلاثين وثمانمائة : وفي يوم الجمعة رابع عشره صلى الإمام الأول بمشهد
السجن داخل مشهده والثاني بمشهد
الصفحه ٣٣٦ : . وقال ابن شداد : أول من خطه الحاج علي الفامي من محلة مسجد
القصب خارج باب السلامة ، ثم بلغ مظفر الدين
الصفحه ٥ : رحمهالله تعالى : ودفن بالمقبرة التي وقفها الرئيس خليل زويزان (١) قبليّ مقابر الصوفية وكان أول من دفن بها
الصفحه ١٩ : جمادى الأولى دخل القاضي الشافعي المذكور إلى دمشق
وفي يوم الخميس مستهل جمادى الآخرة منها تاسع عشرين آذار
الصفحه ٢٠ : الأيام الماضية بإشارة النائب كرتباي. وفي يوم
الخميس اول أو ثاني ذي الحجة سنة أربع وتسعمائة شاع بدمشق عزل
الصفحه ٢١ :
جمادى الأولى سنة
ست وتسعمائة دخل الدوادار الكبير بمصر طومان باي دمشق ، ودخل صحبته من مصر قاضي
الصفحه ٢٩ : ، وقال في سنة سبع وتسعين وستمائة : وفي شهر
ربيع الأول درس بالجوزية عز الدين ولده ، وحضر عنده إمام الدين
الصفحه ٣٤ : الدين المذكور يوم الثلاثاء ثامن شهر ربيع الأول سنة
تسع وستين وسبعمائة بالصالحية وصلي عليه بعد الظهر
الصفحه ٣٩ : المذكور في مستهل شهر ربيع الاول ، وأعيد القاضي شمس الدين بن عبادة في مستهل
ربيع الاول سنة ثماني عشرة
الصفحه ٥٣ : ، وقال : أول مجلس جلسته في بغداد في جامع
المنصور ، ثم حكى مجلسه مبسوطا ، ثم قال ابن شداد : أول من ذكر بها