الصفحه ١٩١ : شيخ الإسلام زين الدين عبد الرحمن بن العيني أوقافا
، ورتب في الايوان المذكور مدرسا وعشرة من الفقها
الصفحه ٨ : ستين الف راجل وعشرة آلاف فارس ، إلى ان قال : وخرج اليهم معين الدين
ومجير الدين في مائة الف راجل سوى
الصفحه ٧٠ : تعالى بمقبرة باب الصغير ، وشيعه خلق كثير ، ورؤيت له
منامات حسنة انتهى. وقال فيها عبد الله ابن محمد بن
الصفحه ٢٩٦ : ، ويقرأ في شهر رمضان
سبع عشرة ختمة ، ورزق سعادة سعيدة في أيامه ، فافتتحت الهند في ايامه ، والترك
الصفحه ٣٣١ :
، ودفن عند والده خارج الباب الشرقي بمقصورة ابي وهو في عشر الستين انتهى ملخصا
والله سبحانه وتعالى اعلم
الصفحه ٣٠٠ : وعشرين وثمانمائة : في شهر ربيع
الآخر منها وفي يوم الأربعاء سادسه جاء النائب هو الجديد سودون بن عبد الرحمن
الصفحه ٢٩٤ :
الامر كما ظننتم اما واني امرت باحصاء ما في بيوت الاموال فاصبت اعطاكم فيه ست عشر
سنة مستقبلة من يومي هذا
الصفحه ١٨٩ : كثير وتبعه الأسدي : توفي في
شهر ربيع الأول سنة ثلاث وعشرين وستمائة ، ودفن في مجلسه في قاعة شرقي
الصفحه ٣٢٣ :
الكريمي انتهى.
وقال الاسدي في ذيله في سنة خمس وثمانمائة : وفي يوم الجمعة عاشره بعد العصر احترق
سوق
الصفحه ٣١٣ :
سوق الحجاج من باب
البريد ونقله إلى عمارته واستطوى على أوقاف الجامع انتهى. وقال في جمادى الآخرة
سنة
الصفحه ١٦٥ : من البسط
، ورتب لهم ثلاثين غرارة قمح في السنة وعشرة دراهم في اليوم. قال الذهبي : ولما
انكروا في دولة
الصفحه ١٩٩ : الذبان
والمئذنة البصية غربي مقبرة الباب الصغير. قال والد شيخنا الأسدي في ذيله : في سنة
سبع واربعين
الصفحه ٢٥٩ : وعشرون أيضا ، فأما ما عداها من المساجد التي في ظاهر
دمشق وأرباضها فالتي منها في ناحية القبلية.
مسجد
الصفحه ٨٥ : .
(فوائد) الأولى :
قال الشيخ تقي الدين بن قاضي شهبة في جمادى الآخرة سنة ست عشرة وثمانمائة من ذيله
: وممن
الصفحه ٧ : وسبعمائة : وفي يوم الأربعاء ثاني عشر
شوال وصل البريد من الديار المصرية إلى دمشق وأخبر بوفاة الصاحب شمس