الصفحه ١٥ :
الدين العامري
المالكي انتهى ، ثم قال في أول سنة ست وثلاثين وثمانمائة وفي شهر ربيع الاول :
قاضي
الصفحه ٤٨ :
مرض الموت ومات
يوم تاسعه ثم شاع عزل نجم الدين المذكور في آخر السنة المذكورة ، وفي أول المحرم
سنة
الصفحه ١٣ : الأول صرف قاضي القضاة شرف الدين العراقي عن قضاء المالكية بدمشق وأعيد قاضي
القضاة جمال الدين ابن المسلاتي
الصفحه ٣٠٨ : الذي بباب الساعات إليه ، انتهى. وقال في جمادى الأولى من هذه السنة : وفي
يوم الاثنين سادس عشره أغلق
الصفحه ١٨ : أن توفي رحمهالله تعالى في يوم الاثنين ثامن عشر جمادى الأولى سنة أربع
وسبعين المذكورة ، ثم ولي بعده
الصفحه ٢٢ : جمادى الأولى سنة عشر
وتسعمائة دخل من مصر إلى دمشق الطولقي وقد أعيد إليها ، وفي ثاني عشر شهر ربيع
الآخر
الصفحه ١٦٧ :
ماردين ، قال الذهبي : هذا شيخ الطائفة اليونسية من أولى الدعارة والشطارة والشطح
وقلة العقل أبعد الله شرها
الصفحه ٢١٨ : أولى من اشتغالك بمحاصرة
الملوك ، فأرسل إليه المعين بزمر وجنك وغلالة حرير أحمر وأصفر وأرسل يقول له : أما
الصفحه ٣٠٩ : الشهر انتقل
الأول فصلى في مشهد عروة ، وكان يصلي خارجه ، فاتفق الناس قدمه وصلوا داخل الجامع
، ولكن من في
الصفحه ٣١٠ : انتقل الإمام الأول من محراب الحنابلة إلى محراب
المالكية ، وفي يوم الجمعة عاشره مشى الناس في صحن الجامع
الصفحه ١١ : الفقيه نور الدين السخاوي ودرس بالجامع في مستهل جمادى
الأولى ، وحضر عنده الأعيان وشكرت فضائله وعلومه
الصفحه ١٧ :
عثمان بن محمد بن
ابراهيم بن التلمساني ، ووصل من مصر إلى دمشق في شهر ربيع الاول سنة ثمان وخمسين
الصفحه ٢٦ : الخميس خامس شهر ربيع الأول سنة سبعين
وسبعمائة ودفن بسفح قاسيون انتهى.
وقد مرت له ترجمة
في دار الحديث
الصفحه ٣١ :
وناب عن والده في
شهر ربيع الاول سنة سبع وتسعين ، ودرس بالجوزية كما تقدم في ترجمة والده بعد أن
كان
الصفحه ٤٠ :
بمستهل شهر ربيع
الأول المذكور ، وذلك بعد شر كبير وقع بينهما في ولاية صدر الدين ، كان كتب عليه
محضر