الصفحه ٣٠١ :
قال : في شوال من السنة وفي يوم السبت ثاني عشره ولي نظر الجامع زمام النائب
الطواشي سنبل عوضا عن تقي
الصفحه ٣٢٨ :
فاستقر الحال في
امرها على ما قال الشيخ تقي الدين بن تيمية في يوم الأحد الخامس والعشرين منه
الصفحه ٥٢ : ، وهو حسن الحديث في
الهزل والجد ، توفي يوم الاثنين سابع عشر شهر رجب سنة خمس وأربعين وخمسمائة ، وكان
له
الصفحه ٦ : في تاريخه سنة أربع وثلاثين وسبعمائة وفي يوم الخميس
الرابع والعشرين من صفر توفي شهاب الدين أحمد بن نور
الصفحه ٣٢٤ : في
سنة ثمان عشرة وسبعمائة : وفي يوم الجمعة السابع عشر ذي الحجة اقيمت الجمعة
بالجامع الذي أنشأه الصاحب
الصفحه ١٠٤ : السبت سادس عشرين شعبان ودفن
بالقبيبات انتهى. وقال فيها البرزالي ومن خطه نقلت : وفي يوم السبت السادس
الصفحه ٢٣٢ : والدها بأبي البركات بن المرار وهو الذي جدد مسجد القدم في سنة
سبع عشرة وخمسمائة وفيه قبره وقبرها. ودفن
الصفحه ٢٢١ : وتبذيرهم ، وكانت وفاته سنة سبع وعشرين وسبعمائة انتهى.
وقال الأسدي في شهر رمضان سنة ست عشرة وثمانمائة من
الصفحه ١٩٦ : بقلعة دمشق ، ودفن بمقبرة باب الفراديس بتربة ابن
الشهيد انتهى. وقال الاسدي في سنة سبع وعشرين في المحرم
الصفحه ١١ : ،
فالتقاه القضاة والاعيان ، وقرىء تقليده بالجامع ثاني يوم وصوله ، وهو مؤرخ بثاني
عشر الشهر ، وقدم نائبه
الصفحه ١٦٤ : قدم الشام يعطيهم الف درهم وشقتي بسط ورتب لهم ثلاثين غرارة قمح في السنة
، وفي اليوم عشرة دراهم ، وكان
الصفحه ٢١٠ : ، كان من أكابر الأمراء ، وولي الحجوبية في وقت ،
وهو الذي عمر القناة بالقدس ، توفي يوم الاثنين سابع شهر
الصفحه ١٤٧ : فقيرا جدا ، ودفن بباب الفراديس وقد جاوز السبعين أو قاربها.
توفي رحمهالله تعالى في يوم الخميس ثامن عشر
الصفحه ١٧١ : ، توفي بكرة النهار يوم الجمعة خامس عشرين جمادى
الأولى سنة ثمان وأربعين وتسعمائة سابع عشر أيلول ، وغسل
الصفحه ٣٣٠ : مدة
يسيرة وماتت في اليوم الأخير من شهر رمضان ، وصلي عليها بالجامع الاموي بعد صلاة
العيد ، واخرجت يوم