الصفحه ٤٢٥ :
الحلبية: ١/٦١
حلقة صاحب حمص: ١/٤٥
الحلقة الكوثرية: ١/٣٤٣
حلوان: ٢/١١٩
الصفحه ١١٠ : وخير وكان من صوفية الأسدية وله حلقة بالجامع
ووظائف انتهى.
الثانية : قال
الذهبي في تاريخه العبر في سنة
الصفحه ١٣٤ : المذكور من
قلعة دمشق وخرج إلى الميدان وبين يديه الامراء ومقدمو الحلقة وعليهم الخلع ،
والقضاة والاعيان ركاب
الصفحه ١٦٤ :
بالجلال الدر كزيني والشيخ عثمان كوهي الفارسي الذي دفن بالقنوات بمكان القلندرية
، ثم إن الساوجي حلق وجهه
الصفحه ١٦٥ : الدركزيني والشيخ عثمان كوهي
الفارسي الذي دفن بالقنوات بمكان القلندرية ، ثم ان الساوجي حلق رأسه ولحيته
فانطلى
الصفحه ١٩٥ : ، ومعه طبل خاناه ، وكان شعاره حلق الذقن وترك
الشارب فقط وحمل الجو كان على الكتف ولكل منهم قرنا لباد
الصفحه ٢١٦ : ذلك سعال واسهال ونزلة في حلقه ونقرس في رجليه ، وكانت وفاته ليلة الخميس ثاني
عشرين شهر رجب في البيت
الصفحه ٢٢٨ :
، وحضر حلقة الشيخ بهاء الدين ابن النحاس ، وسمع من الفخر علي والشهاب بن مزهر ،
وتصدر بدمشق للقراآت ، وهو
الصفحه ٣٢٢ :
نفسه داخل خزانة
له قد أغلقها عليه من داخل ، وربط حلقه في حبل وكان تحت رجليه قفص فدفع القفص
برجليه
الصفحه ١٠٧ : وستمائة ، وله من العمر إحدى وخمسون سنة ، وله من
التصانيف (الرأي المعتبر في معرفة القضاء والقدر) و (شرح
الصفحه ٩٠ : الأول ودفن بسفح قاسيون ، ومن تصانيفه (الكفاية
في شرح الهداية) في بضعة عشر مجلدا ، قال الحافظ ابن رجب
الصفحه ٩٤ :
المنجائية
وهي زاوية بالجامع
الأموي تعرف بابن منجا قاله ابن شداد ، ثم قال : أول من ذكر الدرس بها زين الدين
الصفحه ١١٣ : ـ الخانقاه
الخاتونية
ظاهر باب النصر
المعروف الآن بباب دار السعادة في أول الشرف القبلي على بانياس وهي شرقي
الصفحه ١٢٥ :
شمس الدين الايكي ، كان فاضلا في فنون المعقولات ، له شرح على مقدمة المنطق التي
في اول مختصر ابن الحاجب
الصفحه ١٢٩ : وتلميذ الصدر القونوي ، كان أحد من يقول بالوحدة ، شرح تائية ابن
الفارض (١) في مجلدين ، ومات في ذي الحجة عن