الصفحه ٣٠٠ : وسط جيرون سنة ست عشرة وأربعمائة ،
وجرت ليلة الجمعة لسبع ليال خلون من شهر ربيع الأول سنة سبع عشرة
الصفحه ٣٠١ : ، وجعل له امام راتب ،
وأول من تولاه رجل يقال له النفيس المصري ، وكان يقال له بوق الجامع لطيب صوته إذا
قرأ
الصفحه ٣٠٢ : وسبعمائة : وفي
العشر الأول من ذي الحجة كمل ترخيم الجامع الأموي : أعني
__________________
(١) ابن كثير
الصفحه ٣٠٣ :
بذلك ويستأذنه في ذلك ، فجاء المرسوم بالإذن في عمارته ، فشرع في نقضه يوم الجمعة
خامس عشر جمادى الأول
الصفحه ٣٠٥ : ، وأم بمشهد علي
يعني مشهد النائب بالجامع الأموي ، وفوض إليه عقد الأنكحة ، توفي في شهر ربيع
الأول ، وهو
الصفحه ٣٠٧ : انتهى.
وقال ابن قاضي
شهبة في تاريخه وفي شهر ربيع الأول سنة أربع عشرة وثمانمائة : وفي هذا الشهر سكن
سوق
الصفحه ٣١١ : أول سنة العمارة «فلا حول ولا قوة إلا بالله» واتفق في هذا
المجلس قضية حسنة سر بها جميع المسلمين ، وذلك
الصفحه ٣١٢ : مقصد انتهى. وقال في جمادى الأولى سنة تسع وعشرين
وثمانمائة : وفي هذا الشهر أسكن سوق اشبك الساقي الذي هو
الصفحه ٣٢١ : . وقال في سنة عشرين وسبعمائة : وفي العشر الأول من شوال جرى الماء بالنهر
الكريمي الذي اشتراه كريم الدين
الصفحه ٣٢٣ : انتهى. وقال في سنة ثلاث عشرة وستمائة
: وفيها فرغ من بناء المصلى ظاهر دمشق ورتب له خطيب مستقل ، وأول من
الصفحه ٣٢٥ : وفي جامع تنكز يومين آخرين انتهى. وقال في ربيع الاول منها : وفي يوم
الجمعة مستهلة خطب بالجامع الجديد
الصفحه ٣٢٦ : وسبعمائة
: وفي جمادى الاولى جاء الخبر الى دمشق بمسك جماعة من كبراء امراء مصر منهم آق
سنقر ، والحجازي
الصفحه ٣٢٨ : ذيله : في جمادى الاولى سنة ثمان عشرة وثمانمائة وفي يوم
الثلاثاء تاسعه هموا في عمارة الجامع الذي رسم
الصفحه ٣٢٩ : لنفسه والبيت الأول :
يا مليكا قد
أقام
العدل فينا
وأبانه
وبعده
الصفحه ٣٣٠ :
جامع الجوزة :
١٤ ـ غربي عمارة
السلطان القايتبائية. قال الأسدي في ذيله في شهر ربيع الأول سنة