الصفحه ٢٠٥ : ،
فكان أول من ورد صاحب حمص أسد الدين شيركوه فتلقاه الناس ، فدخل من باب الفرج ،
وجاء فسلم على ست الشام
الصفحه ٢١٤ : الملك الاشرف مظفر الدين موسى في اول السنة وتملك البلد الملك الكامل فمات
في القلعة بعد سنة اشهر ، وكان
الصفحه ٢١٥ :
خطوب كثيرة ، ثم
آل الحال في آخر جمادى الأولى من السنة المذكورة الى أن سلم الصالح دمشق الى أخيه
الصفحه ٢٢١ : مسجدا حسنا ، ووقفه
بإمام ، وهي أول ما عمل من الترب بذلك الخط ، وهي قبلي الصابونية الآن ، ودفن بها
في يوم
الصفحه ٢٢٢ : ثالث عشر جمادى الأولى سنة عشرين
وثمانمائة ، وحضر جنازتها القضاة والأمراء ، وبطل القضاة الحكم بسببها
الصفحه ٢٢٣ : الى أن أعطى أمرة عشرة بعد خروج ايتمش والأمراء من مصر في شهر
ربيع الأول سنة اثنتين وثمانمائة : صار أمير
الصفحه ٢٢٤ :
البحر ، وحكى عن
نفسه أن أول سفرة سافرها كسب فيها مائة الف دينار وثمانمائة الف درهم ، وانفتحت
الصفحه ٢٢٧ : ، وقرر له معلوما ، فأقام هناك إلى أن توفي في شهر ربيع الأول وأوصى
بالنعل للأشرف ، ففرح بها وأقره بدار
الصفحه ٢٢٩ :
مقرئ أولى منهما
يعني به الشيخ مجد الدين المذكور ، وكان نحوي عصره بدمشق ، وامتحن على يدي الأمير
سيف
الصفحه ٢٤٥ : الوزير
، في السويقة ، بقربه سقاية مجددة.
١١٧ ـ مسجد في أول
درب الاندر ، سفل ، صغير ، بناه ناصر السابق
الصفحه ٢٦٣ : المجدول بقرب الصفوانية يعرف بخالد بن الوليد رضي الله
تعالى عنه لانه صلى فيه وقت الحصار وهو أول مسجد صلى
الصفحه ٢٧٨ : وهو قبلي دمشق ، وفي أوله مصلى العيدين ثم يمتد ، وهو محلة كبيرة عامرة الآن
ولله الحمد ، والثاني ميدان
الصفحه ٢٨٤ : جمادى الاولى منها ، فرغ من بناء هذا المسجد الذي
أنشأه الملك المؤيد تحت القلعة بالمؤيدية ، وفي هذه السنة
الصفحه ٢٨٨ : : وهدم الكنيسة في اول خلافة الوليد سنة ست وثمانين ، وكانوا في
بنائه سبع سنين حتى مات الوليد ولم يتم بناؤه
الصفحه ٢٩٦ : في سنة ست وثلاثين وسبعمائة وفي جمادى الاولى أخربت مساطب سوق
النحاسين بدمشق ، فوجدوا حائط دار الخطابة