الصفحه ٣٠٩ :
أشهر ، فحصل للناس
مشقة بذلك ، لا سيما من هو منقطع إلى الاشتغال بالعلم ، وقد كان في العشر الأخير
من
الصفحه ٣١٠ :
إلى مشهد عروة
ورسما بأن ينادي في الأسواق بالأمان لهم وفتح الدكاكين والبيع والشراء ، واتفق
الحال
الصفحه ٣٢٦ : وسبعمائة
: وفي جمادى الاولى جاء الخبر الى دمشق بمسك جماعة من كبراء امراء مصر منهم آق
سنقر ، والحجازي
الصفحه ٣٣٣ : (١) وبه تخرج ، ورحل الى الاسكندرية وتفقه بها على شمس الاسلام
أبي القاسم مخلوف (٢) وسمع منه ومن ابي طاهر بن
الصفحه ٣٣٩ :
واخذت آلاته الى
عمارة الجامع والتكية التي أمر بانشائها مولانا السلطان سليمان بن عثمان نصره الله
الصفحه ١٥ : وسافر إلى حلب المحروسة فعزل في شهر ربيع الآخر من السنة
بسالم الزواوي انتهى. ثم قال في جمادى الأولى منها
الصفحه ٢٠ : إلى غير ذلك ، وفي يوم
الجمعة ثالث عشر شهر رمضان منها وصل من حلب المحروسة إلى دمشق بغتة قاضي المالكية
الصفحه ٣٤ :
الأمارة غير
الأتان. تولى الحكم بدمشق عدة أعوام ، ثم صرف واستمر الى أن لحق بالسالفين من
العلما
الصفحه ٤٨ : خمس وتسعمائة وصلت خلعة نجم الدين المذكور ، وابن قدامة المذكور أعيد إلى قضاء
الحنابلة بمصر أيضا فجعل
الصفحه ٥٤ :
الفرج شيخ الحنابلة في وقته سمع وأفتى ودرس وهو ابن نيف وعشرين سنة الى أن مات رحمهالله تعالى وعاش هنيا
الصفحه ٩٧ : بن منجك في ذلك ، وهو ممن يميل الى هذه الطائفة ، وآخر الأمر منع وكفى بالله
الناس شره انتهى. والشيخ علا
الصفحه ١٣٥ : جمالا لينقل أهله وثقله إلى الصالحية ، فجاء البريد بكتاب من
السلطان فيه تقرير ابن خلكان على القضاء والعفو
الصفحه ١٤٠ : بسيفه وبما قال به من
اليمن الى الموصل الى أوائل المغرب الى اسوان. قال الموفق عبد اللطيف : أتيت الشام
الصفحه ١٤٣ : لشعائر الدين ، وكان قد
لجأ الى ولده الظاهر غازي وهو بحلب شاب يقال له الشهاب السهروردي (١) وكان يعرف
الصفحه ١٤٤ :
أخيه سيف الاسلام
صاحب اليمن ، فاكرمه والتزمه واحترمه ، وعاد إلى القلعة المنصورة فدخلها من باب