الصفحه ٢٢٠ :
ونقلت عياله تحت
الحوطة إلى الديار المصرية ، وسار هو فاستجار بالملك الناصر ابن العزيز بن الظاهر
الصفحه ٢٢٣ : الى أن أعطى أمرة عشرة بعد خروج ايتمش والأمراء من مصر في شهر
ربيع الأول سنة اثنتين وثمانمائة : صار أمير
الصفحه ٢٢٥ :
ولما توفي عمل له
تربة شمالي الكلاسة لها شبابيك الى الطريق والى الكلاسة ودفن بها ، ورتب فيها قرا
الصفحه ٢٩٠ : بالسيف ، ودخل أبو عبيدة بن الجراح من باب الجابية بالأمان ، فنماسحهم إلى
موضع بلغ السيف ، فإن يكن لنا فيه
الصفحه ٢٩٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
(اللهُ لا إِلهَ
إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ). الى آخر الآية ، لا إله
الصفحه ٣٠٧ : لأنه كان إلى الآن لم يكمل فتحه
انتهى. وقال ابن كثير في سنة تسع وتسعين وستمائة : ومما كان من الحوادث في
الصفحه ٣٢٢ : نفي الى الشوبك ، ثم
الى القدس ثم الى الصعيد ، فخنق نفسه كما قيل في عمامته بمدينة اسوان ، وذلك في
الصفحه ٣٢٧ : والمتاع ، وأما العسكر فساقوا خلفه ، وتتابعت عليه الجيوش ، واحاطت به
العرب من كل جانب فألجؤوه الى واد بين
الصفحه ١٤ : الخبر الى دمشق بعزله
بالقاضي شهاب الدين الاموي في جمادى الاولى منها ، ثم قال فيه منها : وفي يوم
الجمعة
الصفحه ٤٢ : ، وذلك بعد ان اشترط شروطا منها : أن لا يركب مع القضاة إلى
دار السعادة ، وينكر المنكر من كل أحد كائنا من
الصفحه ٧٢ : ، لزم الحافظ عبد الغني وتخرج به وحفظ القرآن ، وتفقه ، ورحل أولا
الى مصر سنة خمس وتسعين ورحل الى بغداد
الصفحه ١٨٧ :
الذي صار سلطانا
وسجنه وأراد قتله فقام تغري ورمش المذكور في الذب عن قتله والمدافعة عنه ، فلما آل
الصفحه ١٩٤ : الصلاحي الأمير مبارز الدين ، كان من
كبار الدولة بحلب المحروسة ، ثم انتقل عنها الى ماردين ، فتخيل الأشرف
الصفحه ٢١٥ :
خطوب كثيرة ، ثم
آل الحال في آخر جمادى الأولى من السنة المذكورة الى أن سلم الصالح دمشق الى أخيه
الصفحه ٢٩٣ : موضع
لم يجد له رصاصا ، فكتب الى عماله يحرضهم في طلبه ، فكتب اليه بعض عماله : انا
وجدنا عند امرأة منه