الصفحه ٣٢٩ : :
قال قل للملك
الأش
رف اعلا الله
شانه
كم الى كم انا
في
ذل
الصفحه ٢٥ : خطيب الجامع وهو مستمر بها إلى الآن انتهى.
وقال الذهبي في العبر فيمن مات سنة تسع وخمسين وستمائة ، والشرف
الصفحه ٥٥ :
رحمهمالله تعالى شرع في الاشتغال ، ورحل الى البلاد ، وسمع ببغداد
واصبهان والموصل من جماعة ، ودخل بلادا كثيرة
الصفحه ٨٦ :
الشيخ البارع صلاح
الدين ابن قاضي القضاة شرف الدين المعروف بابن قاضي الجبل ، ولي النظر على مدرسة
الصفحه ٩٤ :
بن منجا ثم من بعده شمس الدين عبد الوهاب وهو مستمر بها إلى حين وضعنا هذا الكتاب
انتهى. قال في العبر في
الصفحه ٩٩ : ، ودفن بالروضة على والده الى جانب جده صاحب الفروع رحمهمالله تعالى. قلت : تزوج بابنة زين الدين عمر بن
الصفحه ١٢٨ : سنة ، حدث عن ابن البخاري وغيره ،
وولي نظر خانقاه الشبلية ، توفي في ثامن عشرين جمادى الآخرة انتهى
الصفحه ٣٠٣ :
حائطه الشمالي ،
وجاء تنكز حتى نظر إليه فأعجبه ، وشكر ناظره تقي الدين بن مراجل انتهى. ثم قال في
سنة
الصفحه ٣١٤ : صار بها كأنه خان ، وأمر بتجديد باب البريد ، وفرشه
بالبلاط ، ونقل سوق الشماعين إلى الحوانيت التي في
الصفحه ٧٣ : ، ونظر في الفقه وناظر فيه ، توفي رحمهالله تعالى يوم الاثنين ثامن عشرين جمادى الآخرة سنة ثلاث
وأربعين
الصفحه ٨٨ : وأبو المظفر
حضر على والده وسمع من ابن أبي عمر ، وابن البخاري ، وابن المحاور وولي مشيخة
العالمة والنظر
الصفحه ١٠٣ : ،
وفاق الأقران وكتب الكثير بخطه المليح ، ونظر في العقليات ، وألف كتاب (الباهر في
الجواهر) و (التذكرة في
الصفحه ٢٠٥ :
المعظم إلى أين يا
أبت؟ فشتمه أبوه بالعجمية ، وقال له : أقطعت الشام مماليك وتركت ابناء الناس بها
الصفحه ٣٠٨ : التجار دكاكينهم بباب البريد وتضجروا منها ، وزعموا
انها ضيقة عليهم ، وسألوا النقلة إلى النحاسين يعني سوق
الصفحه ١٦ : ، ثم توجه إلى مصر فأقام بها ، وفي جمادى الآخرة منها في خامس عشرة قيل انه
وصل كتاب اعادة القاضي سالم