الصفحه ٢١٦ : ء
وأرسلوا في الوقت أميرا إلى الناصر ليخرج من البلد فخرج إلى القابون
__________________
(١) شذرات الذهب
الصفحه ٢٣١ : في شوال ،
وحمل الى تربته بقاسيون انتهى. قال الصفدي في حرف الحاء : الحسن بن علي بن محمد
الامير عماد
الصفحه ٢٣٦ :
إمام ومؤذن.
٢٥ ـ مسجد ملاصقه
، بابه الى سوق علي.
٢٦ ـ مسجد كان
زيادة يعلم فيها الصبيان فجعلت
الصفحه ٢٣٨ : القرشيين الذي ينفذ الى درب النخلة ، معلق ، بناه أبو غالب بن الكرخي البزار.
٤٦ ـ مسجد في
السوق الكبير عند
الصفحه ٢٥٣ : ومؤذن.
١٨٦ ـ مسجد بسوق
الصفارين له بابان إلى الصفارين ، وإلى الأساكفة ، وله امام ووقف.
١٨٧ ـ مسجد
الصفحه ٢٥٥ : يجري فيه الماء فعطل.
٢١٠ ـ مسجد عند
زقاق الدر في الطريق النافذ إلى قيسارية السلطان ، سفل.
٢١١
الصفحه ٢٨٨ : إلى جامعها ، وأنبأ ابو محمد الأكفاني (١) عن كعب في قول الله عزوجل (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٨٩ : المطالبة لها ، فرضوا بذلك
وأعجبهم ، فكتب به إلى عمر بن عبد العزيز فسرّه وأمضاه.
وقرأت على أبي
محمد السلمي
الصفحه ٣٠٠ : وأربعمائة وأمر
بجر القصعة من ظاهر قصر حجاج إلى جيرون وأجرى ماءها الشريف القاضي فخر الدولة أبو
يعلى حمزة بن
الصفحه ٣٠٤ : القضاة علم الدين الأخنائي الشافعي إلى جامع دمشق ، فشاورهما ناظر
الجامع المعمور في جمع الفصوص المفرقة في
الصفحه ٣١٣ :
سوق الحجاج من باب
البريد ونقله إلى عمارته واستطوى على أوقاف الجامع انتهى. وقال في جمادى الآخرة
سنة
الصفحه ٣٢١ : القبيبات الذي يقال له جامع
كريم الدين ، وذهب الى زيارة بيت المقدس ، وتصدق بصدقات كثيرة وافرة ، وشرع في
بنا
الصفحه ٣٢٣ : باشرها الصدر
معيد الفلكية ، ثم خطب بعده بهاء الدين بن ابي اليسر ، ثم بنو حسان والى الآن
انتهى. وتبعه
الصفحه ٣٢٥ : باب النصر برأس حكر السماق ، وكان مسجدا قديما بوسط الطريق ، فحول الى غربي
الطريق توسعة للطريق على
الصفحه ٣٢٨ : يزل بها الى ان
توفي ووليها بعده العماد المعروف بالواسطي واسمه احمد ، ولم يزل بها الى أن اخرج
عن دمشق