الصفحه ٣٠٣ : ثمان وعشرين وسبعمائة : وفي شهر ربيع الآخر نقض الترخيم الذي بحائط جامع دمشق
القبلي من جهة الغرب مما يلي
الصفحه ٣٠٨ : الذي بباب الساعات إليه ، انتهى. وقال في جمادى الأولى من هذه السنة : وفي
يوم الاثنين سادس عشره أغلق
الصفحه ١٦ : ، ثم توجه إلى مصر فأقام بها ، وفي جمادى الآخرة منها في خامس عشرة قيل انه
وصل كتاب اعادة القاضي سالم
الصفحه ٢١ :
جمادى الأولى سنة
ست وتسعمائة دخل الدوادار الكبير بمصر طومان باي دمشق ، ودخل صحبته من مصر قاضي
الصفحه ٣١٥ :
وكان بصحن الجامع
الأموي حواصل للمنجنيقات ، وحواصل للأمراء ، وغيرها من خيم وغيرها ، فأمر بازالتها
الصفحه ٧٣ : الشيخ شمس
الدين : سمعت الحافظ أبا الحجاج المزي وما رأيت مثله يقول : الشيخ الضياء أعلم
بالحديث والرجال من
الصفحه ٢٠٦ : شديدا ودق بيده على صدره أسفا وحزنا ، ومرض من ساعته مرض الموت لأمر
يريده الله تعالى عزوجل ، فلما كان يوم
الصفحه ٢٩٩ : أربا ، وقلت : ان من تقدمه من الافاضل عند جبل علمه
الراسخ هباء ، ولو رآه اقليدس لما كان عنده إلا نقطة من
الصفحه ٣٠٤ :
وقد كان قبل ذلك
في حال العمارة قد بلغ محراب الحنفية من المقصورة المعروفة بهم ، ومحراب الحنابلة
من
الصفحه ١٤ : الدين ابن القاضي سري الدين المالكي ، ولي في جمادى
الآخرة من نوروز عوضا عن القاضي شرف الدين العامري ، إلا
الصفحه ٣٩ : ، ودفن بالروضة قريبا من الشيخ موفق الدين ، ثم أخذ
القضاء عنه القاضي صدر الدين ابن مفلح وهو أبو بكر بن
الصفحه ٤٨ : كالمستجد المستعار ، وفي يوم الخميس رابع عشر صفر لبس نجم
الدين المذكور خلعة القضاء التي أتت له من مصر ، وفي
الصفحه ٨٢ : ورؤوسهم مرتفعة به ، ووسع مدرسة ابي عمر
من جهة الشرق ، وكان مقصدا كثير الصدقات والاحسان الى جيرانه والفقرا
الصفحه ٨٦ : الأخير من شهر رجب سنة احدى وثمانين (١) وسبعمائة ، ودفن عند والده بتربة جده أبي عمر رحمهماالله تعالى
الصفحه ٩٨ : حسين الشيخ الصالح السيد الايلي الشيرازي الأصلي ثم الدمشقي المعروف
زغنش قيم الضيائية سمع من ابن البخاري