الصفحه ٢٩٥ : صلىاللهعليهوسلم ، امر ببناء هذا المسجد وهدم الكنيسة التي كانت فيه عبد
الله الوليد امير المؤمنين في ذي القعدة من
الصفحه ٩١ : والده ، وسمع من عبد
الوهاب ابن أبي حبة (١) وقدم دمشق وسمع بها من القاضي أبي سعد بن أبي عصرون
والقاضي ابي
الصفحه ٦٣ : اللطيف بنت الناصح بن الحنبلي ، فأحبتها وحصل لها
من حبها أموال عظيمة وأشارت عليها ببناء المدرسة الصاحبة
الصفحه ١٨٥ : فيها مائة حبة مثل بيض الحمام يعني من التركة ، وكانت وفاته رحمهالله تعالى في سنة أربع وثلاثين وستمائة
الصفحه ١٧٩ : حُبُّ الشَّهَواتِ
مِنَ النِّساءِ وَالْبَنِينَ) الآية. وكان محببا إلى العامة ، وله برّ وصدقة واحسان
الصفحه ٣٦٠ : (شهاب الدين): ١/١٠٣
ابن حبان: ١/١٠٦، ٢٣١
حرب بن خالد بن يزيد: ٢/٢٩٤
الصفحه ٣٨٢ : حبة: ٢/٩١
أبو عبيدة بن الجراح :٢/٢٩٠
عبد الوهاب الحسباني (تاج الدين):
١/٢٧٨
الصفحه ١١٦ :
من جملة أراضي
المزة بوادي النيرب قبلي نهر بردى ، ومنه قطعة الأرض السليخة من أراضي قصور داريا
من
الصفحه ١١٥ :
الدمشقي المقري المعدل من جملة عدول البلد ، وهو صاحب دويرة حمد بباب البريد ، حكى
عنه محمد بن عوف الترسي
الصفحه ٣٠٩ :
أشهر ، فحصل للناس
مشقة بذلك ، لا سيما من هو منقطع إلى الاشتغال بالعلم ، وقد كان في العشر الأخير
من
الصفحه ٣١١ :
المتصدرين
والمؤذنين ليحضروا ، والمقصود اختبار من يصلح من غيره ، فأول ما قرىء قلم
المباشرين فقطع
الصفحه ١٦٧ :
من كان يبغي
العطا مني أنا أعطيه
أنا فتى ما
أداني من به تشبيه
وذكر الشيخ
الصفحه ١٥ : منها واستقر عوضه القاضي
علاء الدين الناسخ انتهى. ثم قال في أول سنة ثلاث واربعين وثمانمائة وقاضي القضاة
الصفحه ٢٠ : ، ذهب مع نائب الشام
كرتباي ولم يمتنع الشمس ابن يوسف من الحكم اعتمادا على ان النائب كرتباي صديقه ،
فإن
الصفحه ٢٠٥ :
خلقا ، فتوجه العادل إلى دمشق وكتب إلى واليها المعتمد ليحصنها من الفرنج وينقل
إليها من المغلات من داريا