الصفحه ١٥٢ : الموصل.
قلت زاد بعضهم :
٢٠٥ ـ الرباط
الدواداري ، داخل باب الفرج ، ولي مشيخته نور الدين بن قوام.
٢٠٦
الصفحه ٢٢٨ :
فيا سعد جدي قد
ظفرت بمقصدي
وقبلته أشفي
الغليل فزادني
فيا عجبا زاد
الظما
الصفحه ٢٨٩ :
المنارة انتهى حديث عبد العزيز ، زاد ابن الأكفاني : ثم همّ بهدم الكنيسة ، فقال
له جماعة من نجاري النصارى
الصفحه ٣١٥ :
، فاتسع الجامع وزاد رونقه ، وتطلب كتب وقفه ، وكانت قد أهمل النظر فيها ، وأجرى
الوقوف على شروطها من واقفيها
الصفحه ٣٢٤ : بن قيم الجوزية انتهى. ورأيت بخط البرزالي في
السنة المذكورة نحو ذلك وزاد ، وكان قد
الصفحه ٣٢٦ : ، فلما تكاملوا ساروا نحوه بعد صلاة الجمعة ليمسكوه فجهز ثقله وزاده وما خف
عليه من امواله ثم ركب بمن اطاعه
الصفحه ١٦٥ :
باب الصغير الشيخ جلال الدين الدركزيني وبعده الشيخ محمد البلخي ، وهو أعني البلخي
من مشاهير القوم ، وهو
الصفحه ٢٨٦ : وأنشد :
سيسأل قوم ما
الحجيج وما منى
كما قال قوم من
جديس ومن طسم
ورؤي
الصفحه ٢٦٠ : صلىاللهعليهوسلم التي كانت عند عثمان رضي الله تعالى عنهما لأن تلك ماتت في
حياة النبي صلىاللهعليهوسلم ودفنت
الصفحه ٥١ : ، وكان إماما عارفا بالمذهب والفقه والأصول ، صاحب حال وعبادة وتأله ،
وكان تتش صاحب الشام يعظمه لأنه كاشفه
الصفحه ٧٠ :
أجوبة مسكتة ، وقد
وقع بينه وبين ابن كثير في بعض المحافل فقال له ابن كثير : انت تكرهني لأني أشعري
الصفحه ٩١ : بقولهم يؤجل العنين سنة
يراد بها السنة الشمسية لا الهلالية لأن الشمسية تجمع الفصول الأربعة توفي رحمهالله
الصفحه ٩٣ :
والعربية والحديث.
قال الذهبي : لم يتفرغ للحديث لأنه كان مشغولا بأصول المذهب وفروعه ، حضرت بحضرته
الصفحه ١٢٥ : منها في سادسه حضر ابن العز
القاضي الحنفي الخانقاه على قاعدة القاضي الشافعي لأن تمرلنك كان يعظم الحنفية
الصفحه ١٣٨ : خواصه لا يفارقه سفرا ولا حضرا ، لأنه كان حسن الشكل ،
حسن اللعب بالكرة ، وكان نور الدين رحمهالله تعالى