الصفحه ٢٩٠ : ،
فأول من وضع فأسه في هدم الكنيسة الوليد وسارع الناس في الهدم ، وكبر الناس ثلاث
تكبيرات وزادها في المسجد
الصفحه ٢٩٢ :
وزاد في سمكها ،
ولما بنى القبة فيه واستقلت وتمت ، وقعت ، فشق ذلك على الوليد ، فأتاه رجل من
الصفحه ١٤٥ :
صوتا واحدا ،
وتأسف الناس عليه حتى الفرنج ، لما كان عليه من صدق ووفائه إذا عاهد. وقال ابن
شداد
الصفحه ٢٩٤ : ، واعتل علينا بذهاب المال وقلته ، فبلغ الوليد كلامهم
والذي قالوه ، فصعد المنبر ، فحمد الله واثنى عليه ثم
الصفحه ٢٨٨ : عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا
اهْتَدَيْتُمْ) الآية. فقال : إذا هدمت كنيسة دمشق
الصفحه ٢٨ : ، وروى الكثير لا سيما
بقراءة الشيخ علم الدين البرزالي ، زاد بعضهم : وحدث بثلاثيات البخاري وبجميع صحيح
الصفحه ٣٦ : ، وقرأ عليه
العربية واحكمها ، ثم قدم دمشق بعد السبعين ، وقاضي الحنابلة اذا ذاك علاء الدين
علي العسقلاني
الصفحه ٣٠١ : ، وجعل له امام راتب ،
وأول من تولاه رجل يقال له النفيس المصري ، وكان يقال له بوق الجامع لطيب صوته إذا
قرأ
الصفحه ٢٥ : ، وسمع من الكندي ومن بعده ، وبرع في المذهب ودرس بالجوزية مدة توفي رحمهالله تعالى في المحرم انتهى ، زاد
الصفحه ٦٤ : بسفح قاسيون التي أنشأتها الخاتون ربيعة بنت أيوب أخت ست
الشام أه. زاد الأسدي في سنة ثمان وعشرين المذكورة
الصفحه ٦٩ : ،
وقال ابن رافع طلب الحديث ، وأفتى وتفقه ، واشتغل بالعربية ودرّس بالصدرية ، زاد
ابن كثير والتدمرية ، وله
الصفحه ٧٧ : حماما ولا
تنعم في ملبس ولا مأكل ، ولا زاد على ثوب وعمامة ، قرأ عليه ، توفي رحمهالله تعالى ليلة الرابع
الصفحه ٨٦ : يكن في بلاد الاسلام أعظم
منها ، والشيخ بنى فيها المسجد وعشر خلاوي فقط ، وقد زاد الناس فيها ولم يزالوا
الصفحه ١٠٢ :
الأشرف سنة ست وعشرين فولاه رياسة الطب ، وجعل له مجلسا لتدريس الصنعة ، ثم زاد به
ثقل لسانه حتى بقي لا يكاد
الصفحه ١٣٢ : العصر أنشأت الخانقاه الكججانية بالشرف الأعلى جوار خانقاه الطواويس ظاهر دمشق
انتهى. زاد الاسدي بخطه من