الصفحه ٢٥ : ، وأتقن المذهب وأفتى ودرس ، ورحل في طلب الحديث ،
ودرس بالجوزية ، وكتب عنه الدمياطي والأبيوردي (١) وروى عنه
الصفحه ٢٦ : الخميس خامس شهر ربيع الأول سنة سبعين
وسبعمائة ودفن بسفح قاسيون انتهى.
وقد مرت له ترجمة
في دار الحديث
الصفحه ٢٧ : : كان قاضيا بالشام ، ومدرسا بدار الحديث الاشرفية
ومدرسة جده ، وكان مليح الشكل ، حسن المناظرة ، كثير
الصفحه ٣٠ : بالحديث ، وتفقّه وبرع وأفتى ،
وتصدى للاشتغال والافادة ، فطار ذكره واشتهر اسمه مع الديانة والورع والزهد
الصفحه ٣٦ : السعدي نشأ في صيانة
وديانة ، سمع شيئا من الحديث ، ومات رحمهالله تعالى معزولا وكان رئيسا نبيلا لم يبق في
الصفحه ٤٦ : فيها مشيخة للحديث وتوفي سنة سبعين وثمانمائة
وصلي عليه بالجامع المظفري ، ودفن بالروضة قريبا من والده
الصفحه ٧٤ : ، وهو حافظ متقن ثبت ، ثقة صدوق ، نبيل حجة ، عالم
بالحديث وأحوال الرجال ، له مجموعات وتخريجات وهو ورع
الصفحه ٧٨ : ، وسمع الحديث من ابي المكارم عبد الواحد بن
هلال وطائفة كثيرة ، وكتب الكثير بخطه ، وحفظ القرآن والفقه
الصفحه ٨٨ :
رواح ، وجماعة بديار مصر ، وعنى بالحديث عناية كلية وكتب الكثير وتعب وحصل ، روى
عنه ابن الخباز
الصفحه ٩٣ :
والعربية والحديث.
قال الذهبي : لم يتفرغ للحديث لأنه كان مشغولا بأصول المذهب وفروعه ، حضرت بحضرته
الصفحه ١٠٤ :
حوران ، سمع
الحديث وبرع في الطب ، توفي في شهر ربيع الأول ببستانه بقرب الشبلية ، ودفن بتربة
له في
الصفحه ١٦٢ :
٢٢٦ ـ الزاوية
القوامية البالسية
غربي قاسيون ،
والزاوية السيوفية ، ودار الحديث الناصرية ، على
الصفحه ٢٢٧ : الحديث الاشرفية.
قلت : ولم يزل
بدار الحديث إلى الفتنة التمرلنكية ، فأخذه التمرلنك وأخذ الفردة الأخرى من
الصفحه ٢٢٨ : نعل النبي صلىاللهعليهوسلم : بدار الحديث الاشرفية وهي قوله :
هنيئا لعين قد
رأت نعل أحمد
الصفحه ٣٠٥ : على حفظ الحديث والتفقه
خصوصا حديث مسلم ، ويقول انه اسهل من حفظ الكتب الفقهية وانفع ، ويحث على مسح جميع