الصفحه ٢٢٥ :
أحد من الفقهاء بشيء من العلوم سوى الحديث والتفسير والفقه ، ومن اشتغل بالمنطق
وعلم الاوائل نفي من البلد
الصفحه ٥٧ : بن بركات بن المؤمل التنوخي شيخ الحنابلة وعالمهم ، ولد سنة
إحدى وثلاثين وستمائة ، وسمع الحديث ، وتفقه
الصفحه ١٤٣ : العظيم ، ويواظب على سماعه وسماع الحديث الشريف ،
وكان رقيق القلب ، سريع الدمعة عند سماعه ، كثير التعظيم
الصفحه ٦٨ :
كان يعمل صنعة الكيمياء ، وإنه صح معه عمل الفضة ، وعندي أن هذا لا يصح عنه والله
سبحانه وتعالى أعلم
الصفحه ٩٤ : ) ، وجلس في الجامع للاشتغال
والفتوى نحو ثلاثين سنة متبرعا ، وكان حسن الأخلاق ، معروفا بالذكاء ، وصحة الفهم
الصفحه ٢٨٧ : ، والصحة قبل السقم ، قبل أن تؤخذ بالكظم
ويحال بينك وبين العمل ، وكتب في زمان سليمان بن داود عليهماالسلام
الصفحه ٤٢٨ : الحديث الأشرفية: ١/٧، ١٥، ٣٣،
٣٦، ٢٦١، ٢٧٨، ٣٥٠، ٤٧، ٢/٧٦، ١٢٨
دار الحديث الأشرفية بالجبل: ١/٣٩
درا
الصفحه ٧٢ :
هو محمد بن عبد
الواحد بن احمد بن عبد الرحمن المقدسي سمع الحديث الكثير ، وكتب كثيرا ، ورحل وطاف
الصفحه ٧٣ : الشيخ شمس
الدين : سمعت الحافظ أبا الحجاج المزي وما رأيت مثله يقول : الشيخ الضياء أعلم
بالحديث والرجال من
الصفحه ٣١ : والده يدرس بها فتركه له في حياته ، وكتب على الفتوى ودرس بعد والده بدار
الحديث الاشرفية بالسفح ، ثم ولي
الصفحه ٦٥ :
الدين شيخ الحديث بالظاهرية بدمشق ، توفي رحمهالله تعالى يوم الجمعة آخر النهار رابع عشرين جمادى الاخرة عن
الصفحه ٦٩ : البعلبكي الحنبلي ، شيخ دار الحديث النورية ومشهد ابن عروة ، وشيخ الصدرية ،
كان يفتي ويفيد الناس مع ديانة
الصفحه ٧٦ : محمد بن عبد الرحيم الشيخ المحدث موفق الدين قاريء الحديث
بالضيائية ، وله اعتناء بالحديث ، وحصل الأجزا
الصفحه ٣٢٥ : ، وعمل فيه خطبة ، ووسعه ، ووقف
عليه وقفا ، ورتب له اماما ، وخطيبا ، وجعل فيه محدثا يقرأ الحديث ، وقاري
الصفحه ٤٢٩ : القرآن السنجارية: ١/١١
دار القرآن الصابونية: ١/١١
دار القرىن الوجيهة: ١/١٣، ٢/٦
دار القرآن والحديث