الصفحه ٢١٥ :
خطوب كثيرة ، ثم
آل الحال في آخر جمادى الأولى من السنة المذكورة الى أن سلم الصالح دمشق الى أخيه
الصفحه ٢٩٢ : الحفير إلى الماء ، وألقي
فيه جراز الكرم ، وبنى عليه ذلك الأساس ، وقد روى عن بعض قومة المسجد في بنائه
الصفحه ٢٩٤ : قال : يا ايها الناس قد
بلغني مقالتكم ، وانتهى اليّ ما خفتم من حبس اعطائكم ، ودفعكم عن حقوقكم ، وليس
الصفحه ٢١٤ : ، ومات في الحادي والعشرين من شهر رجب ، ومن عدله
المخلوط بالجبروت والظلم ، شنق جماعة من أجناده على أمد في
الصفحه ١٨٥ : إلى أن توفي ليلة السبت
ثاني عشرين شعبان في منزله قريبا من باب الناطفيين وهي دار القاضي الفاضل ، وصلي
الصفحه ١٨٨ : الإنشاء للملك المعظم ، ويقال وزر له. قال الضياء :
كان يوصف بالمروءة والكرم والإحسان إلى الناس ، ما قصده
الصفحه ١٠٧ :
اللبودي الدمشقي :
قال ابن أبي أصيبعة : أفضل أهل زمانه سافر إلى العجم ، واشتغل على النجيب أسعد
الصفحه ٢٠٢ :
منطويا على دين
وسلامة باطن وتواضع ، تسلطن بمصر عامين ، وخلع في صفر سنة ست وتسعين فالتجأ الى
صرخد
الصفحه ٢٠٠ : ، ناب بدمشق ، ثم عزل عنها الى صرخد ، ثم نقل قبل موته بشهر الى نيابة
حمص ، وفيها توفي يوم العشرين من شهر
الصفحه ١٨٩ :
المصري (١) سمع من علي بن هبة الله الكاملي وغيره ، وروى عنه البرزالي
والشهاب القوصي وغيرهما ، وترسل
الصفحه ٥٨ : الدين القزويني وجماعة من الفقهاء ، وشق ذلك على كثير من
أصحاب الشيخ تقي الدين انتهى.
وقال الحافظ شمس
الصفحه ١٥٤ : وقد نيف على السبعين من السنين
انتهى.
٢٠٩ ـ الزاوية
الحريرية
ظاهر دمشق بالشرف
القبلي ، قال الذهبي
الصفحه ١٠٦ :
ابن عبيد بن صالح
الحكيم البارع في الطب صاحب المدرسة للأطباء بالقرب من بيمارستان نور الدين الشهيد
الصفحه ٤٤٠ :
الكرم الصغير: ٢/١١٦
الكروسية: ١/٥٤
كسروان: ٢/١٩٣
الكشك: ١/٤٢٧، ٢/١١٩
كفربطنا
الصفحه ١١٨ : بمهلات
مصغرة نسبة للسميساطي ابي القاسم علي بن محمد بن يحيى السلمي الحبشي من أكابر
الرؤساء بدمشق ، حدث عن