الصفحه ١٣٣ : وبالجامع السيفي
وبأماكن أخر ، وكان فيه تعبد وانقطاع وكرم وسخاء ، وحج مرات وجاور ، وسمع على عمر
ابن القواس
الصفحه ٤١ : وكرمه توفي ليلة الأحد مستهل
ذي القعدة سنة ست وأربعين ، وصلي عليه من الغد بالجامع الأموي ، وحضر جنازته
الصفحه ٣٢٨ :
فاستقر الحال في
امرها على ما قال الشيخ تقي الدين بن تيمية في يوم الأحد الخامس والعشرين منه
الصفحه ١١٦ : بالمطبخ شمالي الوقف على المدرسة الشامية البرانية
، ومنه أيضا الحصة الشائعة وقدرها نصف سهم من أربعة وعشرين
الصفحه ١٠٢ : ، وله بذلك
التقدم في هذه الصناعة على أقرانه من أهل زمانه ومن شعره قوله :
يساق بنو الدنيا
الى
الصفحه ٢٢٦ : ، فعدل
وأحسن للرعية ، وكان على لعبه ولهوه فيه خوف من الله تعالى ، وكرم مفرط ، وتذلل
للصالحين ، وشجاعة
الصفحه ١٩٤ : الصلاحي الأمير مبارز الدين ، كان من
كبار الدولة بحلب المحروسة ، ثم انتقل عنها الى ماردين ، فتخيل الأشرف
الصفحه ٢٩١ :
ما من أب حملته
الأرض نعلمه
خير بنين ولا
خير من الحكم
وقيل لما أراد
الوليد
الصفحه ٨٠ : أو سبعة ايام لا آكل ولا
اشرب ، ولحقني عطش شديد فجئت النهر الذي وراء المسجد ، فجلست أنظر الى الما
الصفحه ٢٩٨ :
والنعت ما لم تك
الافعال تعضده
اسم على صورة
خطت من الصور
وما
الصفحه ٧٠ :
فقال له : لو كان من رأسك إلى قدمك شعر ما صدقك الناس انك أشعري ، توفي يوم الجمعة
مستهل صفر سنة سبع وستين
الصفحه ٨٨ : وأبو المظفر
حضر على والده وسمع من ابن أبي عمر ، وابن البخاري ، وابن المحاور وولي مشيخة
العالمة والنظر
الصفحه ١٠١ : ، وعلامة زمانه
، واليه انتهت رئاسة الطب على ما ينبغي ، أتعب نفسه في الاشتغال حتى فاق اهل زمانه
، وحظي عند
الصفحه ٣١٤ : رؤوسها ، وتغيير ما يجب تغييره من الرخام ، وذهب
تأزيره والكرمة ، وهي التي تدور به ، ولما طاف بالحائط وبقية
الصفحه ٢٩٩ : خطه ، او ارشميدس لرأى
شكله قطاعا في تحريره وضبطه ، فسبحان من يفيض على بعض النفوس ما يشاء من المواهب