الصفحه ٢٩٩ : أربا ، وقلت : ان من تقدمه من الافاضل عند جبل علمه
الراسخ هباء ، ولو رآه اقليدس لما كان عنده إلا نقطة من
الصفحه ٣٠٤ :
وقد كان قبل ذلك
في حال العمارة قد بلغ محراب الحنفية من المقصورة المعروفة بهم ، ومحراب الحنابلة
من
الصفحه ١٤ : الدين ابن القاضي سري الدين المالكي ، ولي في جمادى
الآخرة من نوروز عوضا عن القاضي شرف الدين العامري ، إلا
الصفحه ٣٩ : ، ودفن بالروضة قريبا من الشيخ موفق الدين ، ثم أخذ
القضاء عنه القاضي صدر الدين ابن مفلح وهو أبو بكر بن
الصفحه ٤٨ : كالمستجد المستعار ، وفي يوم الخميس رابع عشر صفر لبس نجم
الدين المذكور خلعة القضاء التي أتت له من مصر ، وفي
الصفحه ٨٢ : ورؤوسهم مرتفعة به ، ووسع مدرسة ابي عمر
من جهة الشرق ، وكان مقصدا كثير الصدقات والاحسان الى جيرانه والفقرا
الصفحه ٨٦ : الأخير من شهر رجب سنة احدى وثمانين (١) وسبعمائة ، ودفن عند والده بتربة جده أبي عمر رحمهماالله تعالى
الصفحه ٩٨ : حسين الشيخ الصالح السيد الايلي الشيرازي الأصلي ثم الدمشقي المعروف
زغنش قيم الضيائية سمع من ابن البخاري
الصفحه ٢٠٣ :
صلاح الدين يعول عليه كثيرا ، واستنابه بمصر مدة ، ثم أعطاه حلب المحروسة ، ثم
أخذها منه لولده الظاهر
الصفحه ٢٢٥ : ء
انتهى. وقال ابن كثير في سنة خمس وثلاثين وستمائة : ونقل الأشرف الى تربة شمالي
الكلاسة من قلعة دمشق بعد
الصفحه ٣٠٠ :
رأيت بالجامع
المعمور معجزة
في جلق احدى (كذا)
من بها سمعا
فوارة
الصفحه ٣١٠ : انتقل الإمام الأول من محراب الحنابلة إلى محراب
المالكية ، وفي يوم الجمعة عاشره مشى الناس في صحن الجامع
الصفحه ٣١٣ :
سوق الحجاج من باب
البريد ونقله إلى عمارته واستطوى على أوقاف الجامع انتهى. وقال في جمادى الآخرة
سنة
الصفحه ٣٢٣ : :
٣ ـ قبلي البلد من
خارج محلة ميدان الحصى. قال ابن شداد : أنشأه الملك العادل سيف الدين ابو بكر بن
ايوب بتولي
الصفحه ٣٣٦ :
ابن كجك التركماني
، وبكتكين بفتح الموحدة وسكون الكاف وكسر التاء المثناة من فوق والكاف وسكون