الصفحه ١١٦ :
من جملة أراضي
المزة بوادي النيرب قبلي نهر بردى ، ومنه قطعة الأرض السليخة من أراضي قصور داريا
من
الصفحه ١١٥ :
الدمشقي المقري المعدل من جملة عدول البلد ، وهو صاحب دويرة حمد بباب البريد ، حكى
عنه محمد بن عوف الترسي
الصفحه ٣٠٩ :
أشهر ، فحصل للناس
مشقة بذلك ، لا سيما من هو منقطع إلى الاشتغال بالعلم ، وقد كان في العشر الأخير
من
الصفحه ٣١١ :
المتصدرين
والمؤذنين ليحضروا ، والمقصود اختبار من يصلح من غيره ، فأول ما قرىء قلم
المباشرين فقطع
الصفحه ١٦٧ :
من كان يبغي
العطا مني أنا أعطيه
أنا فتى ما
أداني من به تشبيه
وذكر الشيخ
الصفحه ١٥ : منها واستقر عوضه القاضي
علاء الدين الناسخ انتهى. ثم قال في أول سنة ثلاث واربعين وثمانمائة وقاضي القضاة
الصفحه ٢٠ : ، ذهب مع نائب الشام
كرتباي ولم يمتنع الشمس ابن يوسف من الحكم اعتمادا على ان النائب كرتباي صديقه ،
فإن
الصفحه ٢٠٥ :
خلقا ، فتوجه العادل إلى دمشق وكتب إلى واليها المعتمد ليحصنها من الفرنج وينقل
إليها من المغلات من داريا
الصفحه ٣٠٣ : ثمان وعشرين وسبعمائة : وفي شهر ربيع الآخر نقض الترخيم الذي بحائط جامع دمشق
القبلي من جهة الغرب مما يلي
الصفحه ٣٠٨ : الذي بباب الساعات إليه ، انتهى. وقال في جمادى الأولى من هذه السنة : وفي
يوم الاثنين سادس عشره أغلق
الصفحه ١٦ : ، ثم توجه إلى مصر فأقام بها ، وفي جمادى الآخرة منها في خامس عشرة قيل انه
وصل كتاب اعادة القاضي سالم
الصفحه ٢١ :
جمادى الأولى سنة
ست وتسعمائة دخل الدوادار الكبير بمصر طومان باي دمشق ، ودخل صحبته من مصر قاضي
الصفحه ٣١٥ :
وكان بصحن الجامع
الأموي حواصل للمنجنيقات ، وحواصل للأمراء ، وغيرها من خيم وغيرها ، فأمر بازالتها
الصفحه ٧٣ : الشيخ شمس
الدين : سمعت الحافظ أبا الحجاج المزي وما رأيت مثله يقول : الشيخ الضياء أعلم
بالحديث والرجال من
الصفحه ٢٠٦ : شديدا ودق بيده على صدره أسفا وحزنا ، ومرض من ساعته مرض الموت لأمر
يريده الله تعالى عزوجل ، فلما كان يوم