الصفحه ٢٢٤ : الزاهد
عن مرّة الطيّب
ومجاهد وعبد الرحمن بن سابط.
وعنه سفيان وشريك
ووكيع وأبو نعيم.
وثّقه أحمد وأبو
الصفحه ٥٧١ : فطر عند يحيى ثقة ولكنه خشبي (١) مفرط ، وسألت أبي مرة عنه فقال : ثقة صالح الحديث حديثه
حديث رجل كيّس
الصفحه ٢١ : بن
أرطاة ، والحسن بن ثوبان ، والحسن بن الحسن في سجن المنصور ، ورؤبة بن العجاج
التميمي ، وعبد الرحمن
الصفحه ١٦٠ :
وكان شريفا كبيرا
جوادا ممدّحا ، وقيل إنه كان يعتق في عشية عرفة مائة مملوك ، وبلغت صلاته مرة في
الصفحه ١٩٢ : أميّة فأعطاه نصفه.
وقد مرّ في
الحوادث أن المنصور آذاه وسجنه من أجل ولديه.
ومات في أواخر سنة
أربع
الصفحه ٢٤٢ : إلا مرة فتكلم وطوّل ، ثم قال : لو نزل ملك من السماء ما زادكم على
هذا.
وقال أحمد بن حنبل
: بلغني عن
الصفحه ٢٤٣ :
وذكر ابن قتيبة في
«المعارف» (١) أن المنصور رثى عمرو بن عبيد ، ولم يسمع بخليفة رثى من
دونه سواه
الصفحه ٢٤٤ : : حدّثني أبي قال : لما رأيت قدر عمي عمرو ابن ميمون عند المنصور قلت له
: لو سألت أمير المؤمنين أن يقطعك
الصفحه ٢٦٩ : المنصور في الزندقة.
وقال البخاري :
صلب في الزندقة وكناه أبا عبد الرحمن.
وقال ابن أبي حاتم
: يقال فيه
الصفحه ٢٧٣ : ويحيى بن سليم الطائفي وابن أبي الزناد.
وقدم الشام مرّات.
وهو أخو عبد الله بن حسن والد الأخوين محمد
الصفحه ٣٠٦ :
ولد سنة ثمانين ، ورأى
أنس بن مالك غير مرة بالكوفة إذ قدمها أنس.
قاله ابن سعد فقال
: ثنا سيف بن
الصفحه ٣١٣ : .
وقيل : إن المنصور
سقاه السم لقيامه مع إبراهيم فعلى هذا يكون قد حصّل الشهادة وفاز بالسعادة.
قال أبو
الصفحه ٣٢٣ : سنة ست وأربعين ومائة وصلى عليه المنصور.
وقال الفلاس : سنة
سبع.
وقيل سنة خمس.
ويقال : عاش سبعا
الصفحه ٣٨٠ : الأعلام. ولي
القضاء للمنصور ببغداد.
وحدث عن ابن أبي
مليكة وعطية العوفيّ وشبيب بن غرقدة (٢) والحكم وعمرو
الصفحه ٣٨٤ : والأعمش وجماعة. وحدّث عن الحكم وطلحة ابن مصرف وعديّ بن ثابت وعمرو بن مرة
وحبيب بن أبي ثابت ومنصور بن