الصفحه ٢٠٧ : عمر بن هبيرة إلى ابن سيرين ، فأتاه فقال : كيف تركت أهل مصر؟ قال : تركتهم
والظّلم فيهم فاش ، فغضب
الصفحه ١٠٢ : : تفرّق
النّاس عن أبي هريرة ، فقال له ناتل (٣) أخو أهل الشام : يا أبا هريرة ، حدّثنا حديثا سمعته من
رسول
الصفحه ٤٩١ : مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
أي يبخّره كما هو أعلاه. والمجمر صفة لعبد الله ويطلق على ابنه نعيم
الصفحه ٤٢٢ : ، إذا تكلّم ، فما قال بالحجاز قبل منه. وقال ابن عباس : يا أهل مكة ،
تجتمعون عليّ وعندكم عطاء (٣). وروى
الصفحه ١٥٥ : وتسعين.
وحكى الزّبير بن
بكّار أنّ سليمان بن عبد الملك لما حجّ في خلافته قال : من سيّد أهل مكة؟ قالوا له
الصفحه ١٩٦ : (١).
جرير ، عن مغيرة
قال : جمع عمر بن عبد العزيز بني مروان حين استخلف ، فقال : إنّ رسول الله
الصفحه ٢٠٣ : له ، فقيل له : تركت ولدك ليس لهم مال ، ولم تؤوهم إلى
أحد! فقال : ما كنت لأعطيهم ما ليس لهم ، وما كنت
الصفحه ٣٣٦ : : حدّثني شيخ من حكم قال : قال الجرّاح بن
عبد الله الحكميّ وكان فارس أهل الشام : تركت الذنوب حياء أربعين سنة
الصفحه ٤٢٣ : إيمان
أهل الأرض يعدل إيمان أبي بكر ، ولا أرى إيمان أهل مكة يعدل إيمان عطاء. وقال
عمران بن حدير رأيت
الصفحه ٢٨٠ : : حديث
معروف مرويّ ، وقد سمعنا أيضا أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : من أخاف أهل المدينة فقد أخاف
الصفحه ٢٤٧ : : إنّا نلنا منك ، فاجعلنا في حلّ ، فقال : لا أحلّ لكم شيئا حرّمه الله (٣).
قال جعفر بن برقان
: ثنا
الصفحه ٤٠٣ :
٤٦٠
ـ (عبد الله بن عبيد) (١) م ٤ ـ بن عمير بن قتادة اللّيثي الجندعي ، أبو هاشم المكّي. عن أبيه
الصفحه ٢٧٦ : ، فقالت : يا رسول الله
، ألا ترى إلى هذا الغلام وريائه ، فقال : دعيه ، فلأن يرائي بالخير ، خير من أن
يرائي
الصفحه ٢١٣ :
الكريم ، عن أبيه قال : دخلت على الفرزدق ، فتحرّك ، فإذا في رجليه قيد ، قلت : ما
هذا يا أبا فراس؟ قال
الصفحه ١٧٨ : في هذه الأوعية ، فإنّ عكرمة
يحدّث عن ابن عباس أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم حرّم النّقير