الصفحه ٢٥ : إلى دهلك ، وأخرج منها الأحوص ، فكان أهلها يقولون : جزى
الله عنّا يزيد بن عبد الملك خيرا ، أخذ عنّا
الصفحه ٤١٧ : المقدسي) (٤) ت ق ـ أخو زياد. يروي عن أبي هريرة ، وأمّ الدرداء ،
وميمونة مولاة رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٩ : بن
دينار ، وابن شهاب ، وصالح بن كيسان ، وموسى بن عقبة ، وعبد الله بن عمر ، وحنظلة
بن أبي سفيان ، وخلق
الصفحه ٣٧٤ :
العزيز ، وهمّام
بن يحيى ، وآخرون. قال سعيد بن عبد العزيز : كان أعلم أهل الشام بعد مكحول
الصفحه ٥٠ : (٢).
وعن أبي بردة قال
: ما رأيت أحدا أشبه بأصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم من هذا الشيخ ، يعني الحسن
الصفحه ٣٩٤ : حرّمه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، ثم قال معاوية : كنت أجمل شباب قريش وأجودهم ثغرا ، وما
شيء كنت أجد
الصفحه ١٦١ : يروي في خطبه الشّعر على منبر رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
قال ابن شوذب :
قال عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٢٢٢ : أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسلمة بن
قعنب القعنبي من أهل المدينة. (اللباب ٣ / ٥٠).
(٨) الطبقات لابن
الصفحه ٢٩٨ :
اشتريت تمرا رديئا
، فقال : ما علمت أنّ الله قد نزع من كلّ رديء بركته! وعن أبي قلابة قال : ليس شي
الصفحه ١٩٧ :
العزيز ، وقد ورد عن أبي بكر بن عيّاش نحوه.
ابن وهب : حدّثني
ابن زيد ، عن عمر بن أسيد قال : والله ما مات
الصفحه ٤٦٤ :
لأتولّاهما
وأستغفر لهما ، وما أدركت أحدا من أهل بيتي إلّا وهو يتولّاهما (١). وعن عبد الله بن محمد
الصفحه ٤٦ : خزيمة وأبيه ـ ولهما صحبة ـ وأبي هريرة.
وعنه : عبد الكريم
بن أبي المخارق ، وعبد الله بن عثمان بن خثيم
الصفحه ٩٦ : السّلماني ، ومطرّف بن عبد الله بن
الشّخّير.
وعنه : ابنه عبد
الله بن سعيد ، ويزيد بن أبي حبيب ، ومحمد بن
الصفحه ٢٣٣ :
قطّ أعفّ منه ، فأمر بضرب الكبير ثلاثمائة سوط ، ثم سأل أصحابه ، فرفعوا كلّ شيء ،
فقال له الحجّاج : ما
الصفحه ٥٩ : السّلطان فقال : لا أعود فيه بعد اليوم ، وقد
أدركت الحسن والله ما يقوله (٥).
وقال أبو سلمة
التّبوذكيّ