الصفحه ١١٠ :
سمع : أباه ، وأنس
بن مالك.
وعنه : هشام بن
عروة ، وبكير بن الأشجّ ، وعبد الله بن سعيد بن أبي هند
الصفحه ١٦٨ :
أين أهل الدّيار
من قوم نوح
ثم عاد من بعدهم
وثمود
أين آباؤنا
الصفحه ٤٣ :
يا أمّ ناجية
السّلام عليكم
قبل الرّحيل
وقبل يوم المعدل
لو
الصفحه ٦٧ : عبد ، وجابر بن عبد الله ، وأرسل عن عمر وغيره من كبار الصّحابة.
روى عنه : ابنه
الأحوص بن حكيم
الصفحه ١٨٦ : ء الخصمان تحوّلت إليهما ثم عدت (٤). وذكر الواقديّ ، عن ابن أبي ذئب قال : حضرت عمر بن خلدة
يقول لخصم : اذهب
الصفحه ٤٠٤ :
فارسيّ ، ويقال له
، الدّاريّ العطّار نسبة إلى عطر دارين (١). أما البخاريّ (٢) فقال : هو قرشيّ من
الصفحه ٢٠٠ : نشيط : ثنا سليمان بن حميد ، عن أبي عبيدة بن عقبة بن نافع
أنّه دخل على فاطمة بنت عبد الملك ، فقال لها
الصفحه ٤٠٦ :
أبي أوفى ، وعبد
الرحمن بن أبزى ، وورّاد كاتب المغيرة ، وعبد الله بن شدّاد. وعنه إسماعيل السّدّي
الصفحه ٤٨٧ : امرأة وإن قلت : أعلّمها كتاب الله.
وقال أبو المليح ،
عن حبيب بن أبي مرزوق قال : قال ميمون : وددت أن
الصفحه ١٢٦ : أروي شيئا
أقلّ من الشعر ، ولو شئت لأنشدتكم شهرا لا أعيد (٢). رواه عبيد الله القواريريّ ، عن نوح أيضا
الصفحه ٢٧٧ : وعزله ، فهجاه ، ولحق بسليمان بن عبد الملك ، فقال له سليمان : كم كان
الحجّاج جعل لك على ولاية فارس؟ قال
الصفحه ٢٢١ :
كمثناة (١) أهل الكتاب! قال : فمنعني القاسم يومئذ أن أكتب حديثا (٢).
قال الواقديّ :
كان مجلس
الصفحه ٢٩٠ :
يلقهما ـ وعبد
الله بن رباح ، وزهدم الجرمي. وعنه سليمان التّميم ، وسعيد والجريريّ ، وكهمس ،
وآخرون
الصفحه ٢٨١ :
والشعر للأحوص ،
فلما سمعها قال : ويحك قل لصاحب الشُّرط يصلّي بالنّاس. وقال يوما : والله إنّي
لأشتهي أن
الصفحه ٤٨ :
٣٤ ـ الحسن البصريّ (١) ع
ابن أبي الحسن
يسار ، أبو سعيد مولى زيد بن ثابت ، ويقال : مولى جميل بن