الصفحه ٤٢١ :
باب
ما ذكر في النفس
قال الله (عزوجل)
: (وَيُحَذِّرُكُمُ
اللهُ نَفْسَهُ) (١).
وقال : (كَتَبَ
الصفحه ٦٢٥ :
باب
ما روي في النفس وتقذّر النفس
أخبرنا أبو الحسين
بن الفضل القطان أنا عبد الله بن جعفر حدثنا
الصفحه ٧٢٩ :
الأنبياء
٤١٩
٧٠٠
قال تعالى : (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ).
٢٨
آل
الصفحه ٤٢٢ : ، ومن أجل ذلك مدح نفسه ،
وما أحد أغير من الله ومن أجل ذلك حرم الفواحش.
تابعه عبد الرحمن
بن يزيد ، عن
الصفحه ٤٢٣ :
صلىاللهعليهوسلم قال : إن الله سبحانه لما خلق الخلق ، كتب بيده على نفسه :
رحمتي سبقت غضبي
الصفحه ٤٢٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ابن آدم أذكرني في نفسك ، أذكرك في نفسي. فإن ذكرتني في
ملأ ، ذكرتك
الصفحه ٤٣٨ : مفتون». فتعلموهن ، فوالذي نفسي بيده إنهن لحق (٣).
__________________
(١) سورة الأنعام آية
٧٥
الصفحه ٦٦٦ : رآه موسى استنكر شأنه ، واستوعر مكانه ، فاحتجر منه
دفعا عن نفسه بما كان من صكه إياه ، فأتى ذلك على عينه
الصفحه ٧٦٠ : ، فإن ذكرني في نفسه ، ذكرته في نفسي ، وإن ذكرني في ملأ ، ذكرته في
ملأ خير منهم. وإن اقترب إليّ شبرا
الصفحه ٧٦٧ : نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة
من كرب يوم القيامة».
٦٢٦
٢٥١
الصفحه ٥٨ : ء ومليكه ، أعوذ بك من شر نفسي ، ومن شر
الشيطان وشركه ، وأن أقترف على نفسي سوء ، أو أجره إلى مسلم
الصفحه ٦١ : ) نفسه بهذا الاسم لما وصف نفسه
بأنه (لَمْ يَلِدْ وَلَمْ
يُولَدْ* وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ
الصفحه ٦٦ : . وكبير القوم هو
الذي يستغني عن التبذل لهم ، ولا يحتاج في أن يطاع إلى إظهار نفسه والمشافهة بأمره
ونهيه
الصفحه ٩٧ :
فيقول : نعم أي
رب. حتى إذا قرره بذنوبه ، ورأى في نفسه أنه قد هلك ، قال : فإني قد سترتها عليك
في
الصفحه ٢٩٥ : الجعد ، عن جابر بن
عبد الله رضي الله عنهما ، قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعرض نفسه على الناس