الصفحه ٣٧٥ : البخاري ، حدثنا الحكم بن محمد أبو مروان الطبري ، حدثناه ، سمع ابن عيينة
، قال : أدركت مشيختنا منذ سبعين
الصفحه ٥٧٩ : فيهم بحكم الله تعالى الذي حكم به
من فوق سبع سماوات» (١) أخبرنا أبو عبد الله الحافظ حدثنا أبو العباس
الصفحه ٥٦٣ : الله ما أشد بياضها ، والثانية أشد بياضا منها ، ثم كذلك حتى
بلغ سبع سماوات ، ثم قال خلق الله سبع سماوات
الصفحه ٤٠٥ : الله بن جعفر ، حدثنا يونس بن حبيب ، حدثنا أبو
داود ، حدثنا شعبة ، عن الحكم ، عن مجاهد ، عن عبد الرحمن
الصفحه ٤٠٦ :
وفي ذلك دلالة على
قصر قراءته على هذه اللغات السبع من لغات العرب شرعا. ومن بلغه معناه فأسلم كان
الصفحه ٥٨٢ : طاهر
الفقيه أنا أبو حامد بن بلال حدثنا عبد الرحمن بن بشر بن الحكم بن حبيب بن مهران
العبدي حدثنا سفيان
الصفحه ١٢ : معين الدين محمد بن حمويه وفيه سبعة
وسبعون بابا. وروى البيهقي فيه أن الإيمان بضع وسبعون شعبة أفضلها لا
الصفحه ٥٧٦ : ، قال : إحدى وسبعين أو اثنين وسبعين أو ثلاثا وسبعين. قال
: وإلى فوقها مثل ذلك حتى عدهن سبع سماوات ، على
الصفحه ١٦٤ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : الإيمان بضع وستون ، أو بضع وسبعون. أعلاها شهادة أن لا
إله إلا
الصفحه ٥٢٢ : له سبعون ألف وجه ، بكل وجه
منها سبعون ألف لسان ، لكل لسان منها سبعون ألف لغة يسبح الله تعالى بتلك
الصفحه ٥٢٨ :
معمر عن قتادة ، قال : إن سلمان قال : التاجر الصدوق مع السبعة في ظل عرش الله
تعالى يوم القيامة. ثم ذكر
الصفحه ٥٤٩ : الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَ) (١) ، قال : سبع أرضين في كل أرض نبي كنبيكم
الصفحه ٥٩٤ : الصراط ، وذلك أن جسر جهنم عليها سبع قناطر على كل
قنطرة ملائكة قيام ، وجوههم مثل الجمر وأعينهم مثل البرق
الصفحه ٧٥١ : النار».
١٦١
٨٧
قال صلىاللهعليهوسلم : «الإيمان بضع وستون ، أو بضع وسبعون
الصفحه ٥٧ : : إن الله (تبارك وتعالى)
إذا كان يوم القيامة ، جمع السموات السبع والأرضين السبع في قبضته ، ثم يقول