الصفحه ١٩١ : لم نعثر عليه في مظانه التي يوجد فيها ـ وله في ذلك حكمة.
الصفحه ١٩٩ : ، حدثنا أحمد بن الأزهر ، حدثنا
إبراهيم بن الحكم بن أبان ، حدثني أبي عن عكرمة ، عن ابن عباس رضي الله عنهما
الصفحه ٢١٥ : حدثنا أبي حدثنا شعبة عن الحكم قال : غلب على الكوفة رجل (قد
سماه) زمن ابن الأشعث فأمر أبا عبيدة بن عبد
الصفحه ٢٣٣ : ءَ) (٥).
وقوله (جل وعلا) :
(يُؤْتِي الْحِكْمَةَ
مَنْ يَشاءُ) (٦).
وقوله (عزوجل) : (إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِما
الصفحه ٢٣٥ : ، وأبو سعيد بن أبي
عمرو ، قالوا : حدثنا أبو العباس ، محمد بن يعقوب ، أنا محمد بن عبد الله بن عبد
الحكم
الصفحه ٢٦٣ : ، أنا أبو اليمان الحكم بن نافع ، أنا شعيب ، أنا أبو الزناد ، عن
عبد الرحمن الأعرج ، عن أبي هريرة رضي
الصفحه ٣٢٩ : العباس ، محمد بن يعقوب ، أنا
محمد بن عبد الله بن عبد الحكم ، أنا أبي ، وشعيب بن الليث ، قالا : أنا الليث
الصفحه ٣٣٧ : ، وأبو سعيد بن أبي عمرو ، قالا : حدثنا أبو العباس ، محمد بن يعقوب ،
حدثنا محمد بن إسحاق ، أنا الحكم بن
الصفحه ٣٤٨ : وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا
فَالْحُكْمُ لِلَّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ) (٢).
ثم يقولون : (رَبَّنا
الصفحه ٣٥٠ : أنه إذا
أراد خلق شيء ، قال له : «كن». ولو كان قوله مخلوقا ، لتعلق بقول آخر ، وكذلك حكم
ذلك القول حتى
الصفحه ٣٥٧ : ، والإذهاب ، والترك ، والتبعيض فكل ذلك راجع إلى
التلاوة ، أو الحكم المأمور به. وبالله التوفيق
الصفحه ٣٥٨ : مِنْ آيَةٍ) ، أي نثبت خطها ، ونبدل حكمها ، (أَوْ نُنْسِها) أي نرجئها عندنا ، (نَأْتِ بِخَيْرٍ
مِنْها
الصفحه ٣٦٨ : بإسناده ، إلا أنه قال : «أفضل ما أعطى السائلين». وقال : «وفضل
كلام الله» ، ولم يقل : عن ذكري. قلت : الحكم
الصفحه ٣٧٤ : النيسابوري ، أنا
أبو عروبة السلمي ، حدثنا سلمة بن شبيب ، حدثنا الحكم
الصفحه ٤١٧ :
قال أبو سليمان
الخطابي (رحمهالله) : كل وقت وزمان أو حال ومقام حكم الامتحان فيها قائم ،
فللاجتهاد