الصفحه ٣٢٤ :
بَرْزَخاً وَحِجْراً مَحْجُوراً (٥٣) وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْماءِ بَشَراً
فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً
الصفحه ٣٠٦ : أَنْفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللهِ مُبارَكَةً
طَيِّبَةً كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ الْآياتِ
الصفحه ٢٩٨ : فيه من الهدى
والعلم بالمصباح في الزجاجة الصافية المتوقد من زيت طيب ، وذلك كالقنديل مثلا ،
ذكر محلها
الصفحه ١١٥ : طيّب لا يقبل إلّا الطّيّب ، ولا يقبل ما روئي
فيه» فنزلت فيه هذه الآية ، قاله ابن عباس.
(٩٤٩) وقال
الصفحه ٢٩٢ : مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبادِكُمْ وَإِمائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا
فُقَراءَ يُغْنِهِمُ اللهُ مِنْ
الصفحه ١٥١ : هذه اللغة في المعنى. والثاني : أنها حروف من أسماء. ثم فيها قولان : أحدهما : أنها من أسماء الله تعالى
الصفحه ٣٠٧ : ، فكانوا يتّقون
أن يأكلوا منها ، ويقولون : نخشى أن لا تكون أنفسهم بذلك طيّبة ، فنزلت هذه الآية
، قاله سعيد
الصفحه ٣٣٤ :
سورة الشّعراء
وهي مكّيّة كلّها
، إلّا أربع آيات منها نزلت بالمدينة ، من قوله تعالى
الصفحه ٤٩٣ : آيَةٌ جَنَّتانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمالٍ كُلُوا مِنْ رِزْقِ
رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ
الصفحه ٥٧٦ :
والضّحّاك. والثاني
: أنها الطّيّبة ،
قاله مجاهد. والثالث
: اللّيّنة ، مأخوذ
من الرّخاوة ، قاله اللّغويّون
الصفحه ٥٢٨ :
الناس : إنّ فلانا
لفكه بكذا ، ومنه يقال للمزاح : فكاهة ، قاله أبو عبيدة. والثاني : أنّ فكهين بمعنى
الصفحه ٣٠٩ : : فحيّوا وليحيّ بعضكم بعضا تحيّة ، (مِنْ عِنْدِ اللهِ) قال مقاتل : (مُبارَكَةً) بالأجر ، (طَيِّبَةً) أي
الصفحه ٢٣١ : ) (٨) (عَيْناً يَشْرَبُ
بِها) (٩) أي : يشربها ؛ وقد تزاد «من» ، كقوله تعالى : (ما أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ
الصفحه ٨٨ : مسعود ، ومسروق ، وإبراهيم. والرابع : الكلام الطّيّب ، رواه العوفيّ عن ابن عباس. والخامس : هي جميع أعمال
الصفحه ٥٢٥ : استكمال النّهار. والثاني : لا يأتي ليل بعد ليل من غير نهار فاصل بينهما. وباقي الآية
مفسّر في سورة الأنبيا