الصفحه ٢٩٦ : ، فيوقد بخطب الزّيتون ، ويغسل برماده
الإبريسم ، ويستخرج دهنه أسهل استخراج ، ويورق غصنه من أوّله إلى آخره
الصفحه ٢٨٧ :
: الكلمات الخبيثات
لا يتكلّم بها إلّا الخبيث من الرّجال والنساء ، والكلمات الطيّبات لا يتكلّم بها
إلّا
الصفحه ٢٢٩ : حَرِيرٌ (٢٣) وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلى
صِراطِ الْحَمِيدِ (٢٤))
قوله تعالى
الصفحه ٤٦٩ :
، فإنه ولد له القاسم ، والطيب ، والطاهر ، من خديجة فماتوا صغارا وولد له إبراهيم
من مارية القبطيّة ، فمات
الصفحه ٢٥٠ : : الطّالب : الذّباب يطلب ما يسلبه من الطّيّب الذي على
الصّنم ، والمطلوب : الصّنم يطلب الذّباب منه سلب ما
الصفحه ٢٦٤ : ، رواه عطاء عن ابن عباس ، وبه قال قتادة.
وعن الحسن كالقولين. والثالث
: أنها الرّملة من
أرض فلسطين ، قاله
الصفحه ٣٨ : كَرَّمْنا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْناهُمْ فِي
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ
الصفحه ١٦٩ : وَنَزَّلْنا عَلَيْكُمُ
الْمَنَّ وَالسَّلْوى (٨٠) كُلُوا مِنْ طَيِّباتِ ما رَزَقْناكُمْ وَلا تَطْغَوْا
فِيهِ
الصفحه ٤٠ : ،
والحمير ، وفي (الْبَحْرِ) على أعواد يابسة ، وهي : السّفن. (وَرَزَقْناهُمْ مِنَ الطَّيِّباتِ) فيه قولان
الصفحه ٥٢٤ : الكسائيّ «لا مستقرّ لها» والمعنى أنها تجري أبدا لا تثبت
في مكان واحد. قوله تعالى : (ذلِكَ) الذي ذكر من أمر
الصفحه ٥٦٧ :
الأخوين كالغصنين
أو من راهما
أسدين في غيل
يحيد القوم
عن عرواهما
الصفحه ١٩١ : الدُّعاءَ إِذا ما
يُنْذَرُونَ (٤٥) وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذابِ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ
يا
الصفحه ١٩٢ :
دُونِنا) فيه تقديم وتأخير ، وتقديره : أم لهم آلهة من دوننا تمنعهم؟
وها هنا تمّ الكلام. ثمّ وصف
الصفحه ٥٠٧ : ابن مسعود : يرسل الله
تعالى ماء من تحت العرش كمنيّ الرّجال ، قال : فتنبت لحمانهم وجسمانهم من ذلك
الما
الصفحه ٤٩٤ : عامر ، وأبو بكر
عن عاصم : «في مساكنهم». وقرأ حمزة ، وحفص عن عاصم : «مسكنهم» بفتح الكاف من غير
ألف. وقرأ