الصفحه ٤٥٨ :
وهذه الإشارة إلى قصّتهم
(١١٢٨) ذكر أهل
العلم بالسّيرة ، أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم لمّا
الصفحه ٥٠٨ :
والثالث
: أنها ترجع إلى
الله عزوجل ، فالمعنى : والعمل الصالح يرفعه الله إليه ، أي : يقبله.
قاله
الصفحه ٥٠٩ : ؛ والمعنى أنه لا أخبر منه عزوجل بما أخبر أنّه سيكون.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
أَنْتُمُ الْفُقَراءُ إِلَى
الصفحه ٥٢٤ : لها
إلى يوم القيامة. والرابع
: تسير في منازلها
حتى تنتهي إلى مستقرّها الذي لا تجاوزه ، ثم ترجع إلى
الصفحه ١٠ :
قوله تعالى : (وَقَضَيْنا إِلى بَنِي إِسْرائِيلَ) فيه قولان (١) : أحدهما
: أخبرناهم ، رواه
الضّحّاك
الصفحه ٣٤ : . والرابع : تقلّب أحوال الإنسان من صغر إلى شباب ، ثم إلى كهولة ، ثم
إلى مشيب ، ليعتبر بتقلّب أحواله فيخاف
الصفحه ٧٩ : نزولها :
(٩٣١) أنّ
المؤلّفة قلوبهم جاءوا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم : عيينة بن حصن ، والأقرع بن
الصفحه ٩٣ :
قَدَّمَتْ يَداهُ) أي : ما سلف من ذنوبه ؛ وقد شرحنا ما بعد هذا في الأنعام (٤) إلى قوله : (وَإِنْ تَدْعُهُمْ
الصفحه ١٠٠ : : (إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ) (١) وخفّف ابن كثير أيضا «إلى شيء نكر». وقرأ ابن عامر ، وأبو
بكر عن عاصم : «نكرا
الصفحه ١٢٠ :
والثاني
: أنه لا يجوز أن
يتأسّف نبيّ الله على مصير ماله بعد موته إذا وصل إلى وارثه المستحقّ له
الصفحه ١٨٨ : يكون إله سواه من حيث العقل بقوله : (لَفَسَدَتا) ، أبطل ذلك من حيث الأمر فقال : (أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ
الصفحه ٢٠٢ :
والخبائث :
أفعالهم المنكرة ، فمنها إتيان الذّكور ، وقطع السبيل ، إلى غير ذلك ممّا قد ذكره
الله
الصفحه ٢٢٤ : : (نُخْرِجُكُمْ) قد دلّت على الجميع ، فلم يحتج إلى أن يقول : أطفالا. قوله
تعالى : (ثُمَّ لِتَبْلُغُوا) فيه إضمار
الصفحه ٢٢٩ : فيها سبعين خريفا ،
فإذا انتهوا إلى أسفلها ، ضربهم زفير لهبها ، فلا يستقرّون ساعة. قال مقاتل : إذا
جاشت
الصفحه ٢٤١ :
إلى جميع الأماكن المذكورات ، قاله الضّحّاك. والثاني : إلى المساجد خاصّة ، لأنّ جميع المواضع المذكورة