الصفحه ٥١١ : أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ) فعلمنا أنهم أمّة محمّد ، إذ كان معنى الميراث : انتقال
شيء من قوم إلى قوم ، ولم تكن أمّة
الصفحه ٤٠ : وقال البيهقي :
في ثبوته نظر اه وفيه عبد ربه بن صالح العرشي لم أجد له ترجمة ، والحديث غير صحيح
بكل حال
الصفحه ٣١٤ : الصحيح غير علي بن
زيد ، وقد وثق. وفيما قاله نظر إذ كان عليه أن يضعف علي بن زيد حيث ضعفه الجمهور ،
وهو
الصفحه ٥١٦ : )
[الآية ١٢] نزلت في بني سلمة من الأنصار ... قلت : وفي هذا نظر وسيأتي.
(٢) يس : ٤٥.
الصفحه ٥٣٣ : يحييه (وَنَسِيَ خَلْقَهُ) أي : نسي خلقنا له ، أي : ترك النّظر في خلق نفسه إذ خلق
من نطفة (قالَ مَنْ
الصفحه ٣٩٦ : ء إلى غير عبادة الله تعالى ، قاله ابن السّائب.
قوله تعالى : (وَالْعاقِبَةُ
لِلْمُتَّقِينَ) أي : العاقبة
الصفحه ٢١٨ : القرآن بلاغه إلى الجنة. وقوله تعالى : (لِقَوْمٍ عابِدِينَ) قال كعب : هم أمّة محمّد صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢١ :
بمعصية. وما بعد
هذا مفسّر في آل عمران (١) إلى قوله : (وَكانَتِ امْرَأَتِي
عاقِراً). وفي معنى «كانت
الصفحه ٤٨٢ :
صلّ على محمّد
وعلى آل محمّد ، كما صلّيت على آل إبراهيم ، إنّك حميد مجيد ، وبارك على محمّد
وعلى آل
الصفحه ٢٢٠ : (٣) كُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَنْ تَوَلاَّهُ
فَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلى عَذابِ السَّعِيرِ (٤))
فصل
الصفحه ٢٣٦ : عطاء بن أبي رباح : لكم في هذه الهدايا منافع
بعد إيجابها وتسميتها هدايا إذا احتجتم إلى شيء من ذلك أو
الصفحه ٥٥١ :
الهمزة ، وقرأ نافع ، وابن عامر ، وعبد الوارث ، ويعقوب إلّا زيدا : «إل ياسين»
مقطوعة ، فجعلها كلمتين. وفي
الصفحه ٤٤٨ : كِتابِ اللهِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهاجِرِينَ إِلاَّ أَنْ تَفْعَلُوا إِلى أَوْلِيائِكُمْ
مَعْرُوفاً
الصفحه ٥٤٦ : بالحجّة حيث سلّمه الله من كيدهم وحلّ
الهلاك بهم. (وَقالَ) يعني إبراهيم (إِنِّي ذاهِبٌ إِلى
رَبِّي) في هذا
الصفحه ٥٥٢ :
(وَإِنَّ يُونُسَ
لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١٣٩) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (١٤٠