الصفحه ٤٦٦ : صلىاللهعليهوسلم يذكرك. قالت : ما أنا بصانعة شيئا حتى أوامر ربي فقامت إلى
مسجدها ونزل القرآن ... الحديث واللفظ
الصفحه ٤٨٠ : يستمتع به وينتفع به من آلة المنزل (فَسْئَلُوهُنَّ مِنْ وَراءِ حِجابٍ
ذلِكُمْ أَطْهَرُ) أي : سؤالكم
الصفحه ٤٨٨ :
فرجع آدم فوجد
ابنه قد قتل أخاه ، فذلك حيث يقول الله عزوجل : (إِنَّا عَرَضْنَا
الْأَمانَةَ) إلى
الصفحه ٤٨٩ : الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ
رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلى صِراطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ
الصفحه ٤٩٣ : القدور كالجبال لا تحرّك من أماكنها ، يأكل من القدر ألف رجل. قوله تعالى : (اعْمَلُوا آلَ داوُدَ شُكْراً
الصفحه ٤٩٥ : تعالى
بعث على سكرهم دابّة من الأرض فنقبت فيه نقبا ، فسال ذلك الماء إلى موضع غير
الموضع الذي كانوا
الصفحه ٤٩٩ : بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَوْ
تَرى إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِنْدَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلى
الصفحه ٥٢٠ : عليهالسلام. قال وهب : وأوحى الله إلى شمعون يخبره خبر الاثنين ويأمره
بنصرتهما ، فانطلق يؤمّهما. وذكر الفرّا
الصفحه ٥٢٢ :
قبلهم ولم يرجعوا إلى الدنيا؟!. قال الفرّاء : وألف (أَنَّهُمْ) مفتوحة ، لأنّ المعنى : ألم يروا أنّهم
الصفحه ٥٢٣ : ) وفيه أربعة أقوال :
أحدها
: إلى موضع قرارها.
روى أبو ذرّ قال :
الصفحه ٥٣٨ : . وقال غيره : إضافة العجب إلى الله عزوجل على ضربين : أحدهما : بمعنى الإنكار والذّمّ ، كهذه الآية. والثاني
الصفحه ٥٥٨ : فِي عِزَّةٍ وَشِقاقٍ) ، ذكره جماعة من المفسّرين ، وإلى نحوه ذهب قتادة. والعزّة
: الحميّة والتّكبّر عن
الصفحه ٥٧٠ : إلى الله تعالى
ممّا يقع منه من السّهو والغفلة.
قوله تعالى : (إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِ) وهو
الصفحه ٥٧٢ :
بعضهم : يحتمل المعنى : فشغلني عن ذكر ربّي. وقال أبو عبيدة : معنى الكلام : أحببت
حبّا ، ثم أضاف الحبّ إلى
الصفحه ٥٧٩ : ) قُلْ إِنَّما
أَنَا مُنْذِرٌ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ الْواحِدُ الْقَهَّارُ (٦٥) رَبُّ
السَّماواتِ