الصفحه ٣٣٦ : يعقوب : «ويضيق» «ولا ينطلق»
بنصب القاف فيهما ، (فَأَرْسِلْ إِلى
هارُونَ) المعنى : ليعينني ، فحذف ، لأنّ
الصفحه ٣٤٦ : أقبال النساء إلى أدبار الرّجال.
قوله تعالى : (بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عادُونَ) أي : ظالمون معتدون
الصفحه ٣٥١ : «أيّا» وسائر أسماء الاستفهام لا يعمل فيها ما قبلها. ومعنى الكلام
: إنهم ينقلبون إلى نار يخلّدون فيها
الصفحه ٣٥٢ : الْأَخْسَرُونَ) لأنهم خسروا أنفسهم وأهليهم وصاروا إلى النار.
قوله تعالى : (وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ) قال
الصفحه ٣٦٦ : ) قال الزّجّاج : هي منصوبة على الحال ؛ المعنى : فانظر إلى
بيوتهم خاوية.
(وَلُوطاً إِذْ قالَ
لِقَوْمِهِ
الصفحه ٣٦٩ : الدّمشقي ، وهو معنى قول أبي العالية. والإشارة بقوله : (عَلَيْهِمْ) إلى الكفار الذين تخرج الدّابّة عليهم
الصفحه ٣٧١ : معنى (يُوزَعُونَ) (١) (حَتَّى إِذا جاؤُ) إلى موقف لحساب (قالَ) الله تعالى لهم : (أَكَذَّبْتُمْ
بِآياتِي
الصفحه ٣٧٢ : السّموات ومن في
الأرض ، والمراد أنهم ماتوا ، بلغ بهم الفزغ إلى الموت.
وفي قوله تعالى : (إِلَّا مَنْ شا
الصفحه ٣٧٤ : قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ (٥٢)) إلى قوله تعالى : (لا نَبْتَغِي
الْجاهِلِينَ) (٢) وفيها آية ليست
الصفحه ٣٧٧ : ، ولكني إنما قلت :
وهم للملك ناصحون.
قوله تعالى : (فَرَدَدْناهُ إِلى أُمِّهِ) قد شرحناه في طه
الصفحه ٣٨١ : مِنْ رَبِّكَ إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ إِنَّهُمْ كانُوا قَوْماً
فاسِقِينَ (٣٢) قالَ رَبِّ إِنِّي
الصفحه ٣٨٢ : : أقام عندهم
بعد أن أدخل عليه امرأته سنين ، وقد سبق تفسير هذه الآية (١) إلى قوله تعالى : (أَوْ جَذْوَةٍ
الصفحه ٣٨٨ : لعمّه : «قل : لا إله إلّا الله ، أشهد لك بها يوم القيامة»
، فقال : لو لا أن تعيّرني نساء قريش ، يقلن
الصفحه ٣٨٩ : ببعثة الرّسول ، لأنّ الرّسول إنّما
يبعث إلى الأشراف ، وأشراف القوم ملوكهم ، وإنما يسكنون المواضع التي هي
الصفحه ٣٩٤ : : يا موسى ما أفظّك ، وعزّتي وجلالي لو استغاث بي لأغثته.
قال ابن عباس : فخسفت به الأرض إلى الأرض السّفلى