الصفحه ١٤٩ : أقبل عبد بقلبه إلى الله عزوجل ، إلّا أقبل الله عزوجل بقلوب أهل الإيمان إليه ، حتى يرزقه مودّتهم ورحمتهم
الصفحه ١٥١ : ما أسرّه الإنسان إلى غيره ، وما أخفاه في نفسه ،
قاله الفرّاء. قوله تعالى : (لَهُ الْأَسْما
الصفحه ١٥٤ : على الإنصات. المعنى : فأنصت لوحيي ، والوحي ها هنا قوله : (إِنَّنِي أَنَا اللهُ لا إِلهَ إِلَّا
أَنَا
الصفحه ١٦١ : ابن أبي طلحة عن ابن عباس. والثالث : هدى كلّ شيء إلى معيشته ، قاله مجاهد. وقرأ عمر بن الخطّاب
، وابن
الصفحه ١٦٨ : والعصا.
فإن قيل : لم
نسبوا الآيات إلى أنفسهم بقولهم : «جاءنا» وإنما جاءت عامّة لهم ولغيرهم.
فالجواب
الصفحه ١٦٩ : تَزَكَّى) أي : تطهّر من الكفر والمعاصي.
(وَلَقَدْ أَوْحَيْنا
إِلى مُوسى أَنْ أَسْرِ بِعِبادِي فَاضْرِبْ
الصفحه ١٨٤ : أقوال : أحدها : أنه القرآن ، قاله ابن عباس ؛ فعلى هذا تكون الإشارة بقوله
: (مُحْدَثٍ) إلى إنزاله له
الصفحه ١٨٥ : التي
أهلكت بتكذيب الآيات ، لم يؤمنوا بالآيات لمّا أتتهم ، فكيف يؤمن هؤلاء؟! وهذه
إشارة إلى أنّ الآية لا
الصفحه ١٩٢ : تعالى : (فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً»). قال : ومن رفع ، أسند الفعل إلى المثقال ، كما أسند في
قوله تعالى
الصفحه ١٩٣ : ، قاله أبو سليمان الدّمشقي. ثم عاد إلى ذكر القرآن ، فقال : (وَهذا) يعني : القرآن (ذِكْرٌ) لمن تذكّر به
الصفحه ١٩٧ : «الأنوار»
٣١٦ من حديث أنس بن مالك قال : جاء رجل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم يستحمله. فقال : «إنا حاملوك
الصفحه ٢١٠ :
الله عنه ، كلمة أخي يونس : فنادى في الظّلمات أن لا إله إلّا أنت ، سبحانك إنّي
كنت من الظّالمين». قال
الصفحه ٢١٥ : حين يؤمر
بالعبد إلى النار ، قاله الحسن البصريّ.
وفي مكان تلقّي
الملائكة لهم قولان : أحدهما
: إذا
الصفحه ٢١٦ :
شيخنا أبي منصور ، قال : قال أبو بكر ، يعني ـ ابن دريد ـ : السّجلّ : الكتاب ،
والله أعلم ؛ ولا ألتفت إلى
الصفحه ٢٢٢ : لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحامِ ما نَشاءُ إِلى أَجَلٍ
مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ