الصفحه ٨١ : الآخرة وبكائهم ، وما يجري منهم من دم وقيح
، يسيل ذلك إلى واد في جهنّم ، فتطبخه جهنّم ، فيكون أول ما يغاث
الصفحه ٨٣ : » ، وتأنيثه جائز للتّأنيث الذي
ظهر في «كلتا» ، وكذلك فافعل ب «كلا» و «كلتا» و «كلّ» ، إذا أضفتهنّ إلى معرفة
الصفحه ٨٦ : الكلام عائد إلى ما
__________________
(١) سورة الرحمن : ٥.
الصفحه ٩٢ : تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ
يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً (٥٧) وَرَبُّكَ
__________________
(١) سورة
الصفحه ١٠٢ :
وقال آخر :
يشكو إليّ جملي طول السّرى (١)
وهذا كثير في
أشعارهم.
قوله تعالى : (فَأَقامَهُ) أي
الصفحه ١٠٧ : يوصله إلى المشرق. قال قتادة : مضى يفتح
المدائن ويجمع الكنوز ويقتل الرجال إلّا من آمن حتى أتى مطلع الشمس
الصفحه ١١٦ : امْرَأَتِي عاقِراً فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا (٥) يَرِثُنِي
وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ
الصفحه ١١٧ : يقول الناس
: انظروا إلى هذا الشيخ يسأل الولد على الكبر ، قاله مقاتل. والثالث : لئلا يعاديه بنو عمّه
الصفحه ١٢٣ : إلى شرقي المسجد المقدس. وقوله (فَاتَّخَذَتْ مِنْ
دُونِهِمْ حِجاباً)
أي : استترت منهم وتوارت ، فأرسل
الصفحه ١٢٤ : .
(فَحَمَلَتْهُ
فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكاناً قَصِيًّا (٢٢) فَأَجاءَهَا الْمَخاضُ إِلى جِذْعِ
النَّخْلَةِ قالَتْ يا
الصفحه ١٣١ : ابن
مريم ، لا ما تقول النّصارى : إنه ابن الله ، وإنه إله. قوله تعالى : (قَوْلَ الْحَقِ) قرأ ابن كثير
الصفحه ١٣٣ : قال له : نعم
الإله إلهك يا إبراهيم ، فحينئذ أقبل يعظه ، فأجابه أبوه : (أَراغِبٌ أَنْتَ عَنْ آلِهَتِي
الصفحه ١٣٤ : : هاجر عنهم إلى أرض الشّام ، فوهب الله له
إسحاق ويعقوب ، فآنس الله وحشته عن فراق قومه بأولاد كرام. قال
الصفحه ١٣٩ : : (تِلْكَ الْجَنَّةُ) الإشارة إلى قوله : (فَأُولئِكَ
يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ).
قوله تعالى : (نُورِثُ) وقرأ
الصفحه ١٤٣ : النار؟ فيقال لهم : بلى ، ولكن مررتم بها وهي خامدة. وممّن ذهب إلى
أنه الدّخول : الحسن في رواية ، وأبو