الصفحه ٥٥٥ :
تزوّج إلى الجنّ
فخرجت من بينهم الملائكة ، قاله قتادة ، وابن السّائب. فخرج في معنى الجنّة قولان
الصفحه ٥٥٩ : الفرّاء والكسائيّ والخليل وسيبويه والأخفش وأبو عبيدة يذهبون إلى أنّ التاء
في قوله تعالى : «ولات» منقطعة
الصفحه ١٦ : لهم.
قوله تعالى : (فَفَسَقُوا فِيها) أي : تمرّدوا في كفرهم ، لأنّ الفسق في الكفر : الخروج إلى
أفحشه
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوسلم إلى ملّة آبائه.
(وَقَضى رَبُّكَ
أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً
الصفحه ١٨ : الدّعاء أيضا ، و «أفّي» لك ، على الإضافة إلى النّفس ، و «أف» لك ، بسكون
الفاء تشبيها بالأدوات ، مثل : «كم
الصفحه ٢٠ : عمير. والسادس
: أنه المقبل إلى
الله تعالى بقلبه وعمله ، قاله الحسن. والسابع : المصلّي ، قاله قتادة
الصفحه ٢٤ : يقوف وأكثر القرّاء يجعلونها من «قفوت» فيحرك الفاء
إلى الواو ويجزم القاف كما تقول : لا تدع ، وقرأ معاذ
الصفحه ٤٢ : ) والثالث : أنّ قريشا خلوا برسول الله ليلة إلى الصّباح يكلّمونه
ويفخّمونه ، ويقولون : أنت سيّدنا وابن سيّدنا
الصفحه ٥٠ : ماهية
الرّوح ، ثم اختلفوا هل الرّوح النّفس ، أم هما شيئان فلا يحتاج إلى ذكر اختلافهم
لأنه لا برهان على
الصفحه ٥٤ : العالمين إلى فلان بن فلان
يصبح عند كلّ واحد منّا يقرؤه.
قوله تعالى : (قُلْ سُبْحانَ رَبِّي) قرأ نافع
الصفحه ٦٠ : إلى قوله
تعالى : (الْحُسْنى) على سبب ، وفيه ثلاثة أقوال (١) :
(٩٢٢) أحدها : أنّ رسول الله تهجّد ذات
الصفحه ٦٢ : نصر أحد ؛ والمعنى :
أنه لا يحتاج إلى موالاة أحد لذلّ يلحقه ، فهو مستغن عن الوليّ والنّصير
الصفحه ٦٣ :
مدنيّة وهي قوله : (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ) (١). وقال مقاتل : من أوّلها إلى قوله تعالى : (صَعِيداً جُرُزاً
الصفحه ٦٦ :
الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقالُوا رَبَّنا آتِنا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً
وَهَيِّئْ لَنا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً
الصفحه ٧٧ : من قصّة أصحاب الكهف ، ففعل الله له ذلك ، وآتاه من علم
غيوب المرسلين ما هو أوضح في الحجّة وأقرب إلى