الصفحه ١٤٦ :
فإني إذا متّ ثم
بعثت جئتني ولي ثمّ مال وولد ، فأعطيتك ، فنزلت فيه هذه الآية ، إلى قوله عزوجل
الصفحه ١٤٨ : ، وعدّهم». فالجواب : أنّ لكلّ لفظ توحيدا ،
وتأويل جمع ، فالتوحيد محمول على اللفظ ، والجمع مصروف إلى التأويل
الصفحه ١٥٢ : اخْتَرْتُكَ فَاسْتَمِعْ لِما
يُوحى (١٣) إِنَّنِي أَنَا اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ
الصفحه ١٦٢ : ينتهى إلى رأيه وعقله ، وهذا حسن أيضا. قوله تعالى : (مِنْها خَلَقْناكُمْ) يعني : الأرض المذكورة في قوله
الصفحه ١٦٣ : ) يعني : التّسع الآيات ، ولم ير كلّ آية لله ، لأنها لا
تحصى ، (فَكَذَّبَ) إذ نسب الآيات إلى الكذب ، وقال
الصفحه ١٦٤ :
كلام موسى قالوا : ما هذا بقول ساحر ، ولكن هذا كلام الرّبّ الأعلى ، فعرفوا الحقّ
، ثم نظروا إلى فرعون
الصفحه ١٦٦ : » أي : إلى
موسى. يقال : خيل إليه : إذا شبّه له. وقد استدلّ قوم بهذه الآية على أنّ السّحر
ليس بشي
الصفحه ١٧٢ : : أحدها : هذا إلهكم وإله موسى فنسي موسى أن يخبركم أنّ هذا إلهه ،
رواه عكرمة عن ابن عباس. والثاني
: فنسي
الصفحه ٢٠٣ : بدفع الغنم إلى صاحب الحرث ،
وحكم سليمان له بأولادها وأصوافها ، ولا خلاف أنه لا يجب على من نفشت غنمه في
الصفحه ٢٠٧ : : أنه كان نبيّا ، قاله الحسن ، وعطاء. قال عطاء : أوحى الله تعالى
إلى نبيّ من الأنبياء : إني أريد قبض
الصفحه ٢١٢ : إلى دنياها ، هذا قول
قتادة ؛ وقد روي عن ابن عباس نحوه. والثالث : أنّ «لا» زائدة ؛ والمعنى : حرام على
الصفحه ٢٢٣ :
طِفْلاً ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ
وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى
الصفحه ٢٢٥ : (انْقَلَبَ عَلى
وَجْهِهِ) أي : رجع عن دينه إلى الكفر. والمعنى : انصرف إلى وجهه
الذي توجّه منه ، وهو الكفر
الصفحه ٢٣٠ : ، والبادي : الذي يأتيه من غير أهله ، وهذا من قولهم : بدا القوم :
إذا خرجوا من الحضر إلى الصحراء. وقرأ ابن
الصفحه ٢٣٢ : » ٥ / ٤٦٤ : قال أحمد : كيف لنا بالجوار بمكة! قال النبي صلىاللهعليهوسلم
: «إنك لأحب البقاع إلى الله عزوجل