الصفحه ٢٦٩ : صنعه؟! وما بعد هذا ظاهر إلى قوله : (قُلْ لِمَنِ الْأَرْضُ) أي : قل لأهل مكّة المكذّبين بالبعث : لمن
الصفحه ٢٧١ :
قائِلُها
وَمِنْ وَرائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (١٠٠) فَإِذا نُفِخَ فِي
الصُّورِ فَلا
الصفحه ٢٧٢ : : من النّار. قال ابن عباس : طلبوا الرّجوع إلى الدنيا (فَإِنْ عُدْنا) أي : إلى الكفر والمعاصي.
قوله
الصفحه ٣١٠ : ترجع إلى الله عزوجل ، قاله مجاهد. والثاني : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قاله قتادة. وفي «عن
الصفحه ٣٣٤ : : (وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغاوُونَ
(٢٢٤)) إلى آخرها ، قاله ابن عباس ، وقتادة.
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ
الصفحه ٣٤١ : : (الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ) أي : إلى الرّشد ، لا ما تعبدون (وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ
الصفحه ٣٤٢ : إلى يوم القيامة.
قوله تعالى : (وَاغْفِرْ لِأَبِي) قال الحسن : بلغني أنّ أمّه كانت مسلمة على دينه
الصفحه ٣٤٣ : ؟
وصديقه في الجحيم ، فيقول الله عزوجل : أخرجوا له صديقه إلى الجنّة ، فيقول من بقي في النار :
فما لنا من
الصفحه ٣٦٥ : . والثاني
: أنه أراد أن ينظر
إلى قدمها من غير أن يسألها كشفها ، لأنه قيل له : إنّ رجلها كحافر الحمار ، فأمر
الصفحه ٣٦٨ : ، و (تَذَكَّرُونَ) بمعنى تتّعظون. وقرأها أبو عمرو بالياء ، والباقون بالتاء (أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ) أي : يرشدكم إلى
الصفحه ٣٧٣ : . وقرأ عاصم. وحمزة ، والكسائيّ : «من فزع» بالتنوين «يومئذ» بفتح الميم.
وقال الفرّاء : الإضافة أعجب إليّ
الصفحه ٣٧٦ : ناصِحُونَ (١٢) فَرَدَدْناهُ إِلى أُمِّهِ كَيْ
تَقَرَّ عَيْنُها وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللهِ
الصفحه ٣٧٩ :
هود (١) ، وأقصى المدينة : آخرها وأبعدها ، ويسعى ، بمعنى يسرع.
قال ابن عباس : وهذا الرجل هو مؤمن آل
الصفحه ٣٨٧ : .
ومعنى الكلام : كلّ سحر منهما يقوّي الآخر ، فنسب التظاهر إلى السّحرين توسّعا في
الكلام ، (وَقالُوا إِنَّا
الصفحه ٤٠٠ : : «إحسانا»
فمعناه : ووصينا الإنسان أن يحسن إلى والديه ، وكان «حسنا» أعمّ في البرّ.
(وَإِنْ جاهَداكَ) قال