الصفحه ٥٢٥ : ) إِلاَّ رَحْمَةً مِنَّا وَمَتاعاً إِلى
حِينٍ (٤٤) وَإِذا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا ما بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَما
الصفحه ٥٢٧ :
فماتوا ، (وَلا إِلى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ) أي : لا يعودون من الأسواق إلى منازلهم ؛ فهذا وصف ما
الصفحه ٥٣٥ : . قال ابن عباس : هم الملائكة صفوف في السماء ، لا
يعرف ملك منهم من إلى جانبه ، لم يلتفت منذ خلقه الله
الصفحه ٥٣٦ : ينفلت. وقال غيره : لكي لا يسّمّعوا إلى الملأ الأعلى ، وهم الملائكة
الذين في السماء. وقرأ حمزة
الصفحه ٥٤٠ : ) (١) ؛ (إِنَّا لَذائِقُونَ) العذاب جميعا نحن وأنتم ، (فَأَغْوَيْناكُمْ) أي : أضللناكم عن الهدى بدعائكم إلى ما نحن
الصفحه ٥٤٢ : الاطّلاع إلى النّار لتعلموا أين منزلتكم
من منزلة أهلها؟ وقرأ ابن عباس ، والضّحّاك ، وأبو عمران ، وابن يعمر
الصفحه ٥٦٢ : النّاقة ،
وهو مشتقّ من الرّجوع ، لأنه يعود اللبن إلى الضّرع بين الحلبتين ، يقال : أفاق من
مرضه ، أي : رجع
الصفحه ٥٦٣ : : القطّ : الكتاب ، والقطوط : الكتب بالجوائز ؛ وإلى هذا المعنى ذهب الحسن
ومقاتل وابن قتيبة. والثاني
: أنّ
الصفحه ٥٧٤ : الأول. ونحن نذكر قصّة ابتلائه على
قول الجمهور.
الإشارة إلى ذلك
اختلف العلماء في
كيفيّة ذهاب خاتم
الصفحه ٥٧٨ : ، وحميد ، وابن محيصن ، وابن كثير
: «عبدنا» إشارة إلى إبراهيم ، وجعلوا إسحاق ويعقوب عطفا عليه ، لأنه الأصل
الصفحه ٥٨١ : يَخْتَصِمُونَ (٦٩) إِنْ يُوحى إِلَيَّ إِلاَّ أَنَّما
أَنَا نَذِيرٌ مُبِينٌ (٧٠) إِذْ قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ
الصفحه ٧ : عن ابن عباس أنه قال : هي
مكيّة إلّا ثمان آيات : من قوله تعالى : (وَإِنْ كادُوا
لَيَفْتِنُونَكَ) إلى
الصفحه ١٣ :
الله من آدم رأسه
، فجعل ينظر إلى جسده كيف يخلق ، قال : فبقيت رجلاه ، فقال : يا ربّ عجل ، فذلك
قوله
الصفحه ١٩ : ) أي : مثل رحمتها إيّاي في صغري حتى ربّياني ، وقد ذهب قوم
إلى أنّ هذا الدّعاء المطلق نسخ منه الدّعا
الصفحه ٣١ :
فشكوا ذلك إلى
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، فنزلت هذه الآية. قاله أبو صالح عن ابن عباس.
(٨٩٨