الصفحه ٥٠٥ : الوارث : «جاعل» بالرفع
والتنوين «الملائكة» بالنّصب (رُسُلاً) يرسلهم إلى الأنبياء وإلى ما شاء من الأمور
الصفحه ٥٣٩ : الماوردي وغيره.
قوله تعالى : (فَاهْدُوهُمْ إِلى صِراطِ الْجَحِيمِ) أي : دلّوهم على طريقها ؛ والمعنى
الصفحه ٨ : ، وصلّى فيه بالأنبياء ، ثم عرج به إلى السماء. وقال
حذيفة بن اليمان : لم يدخل بيت المقدس ولم يصلّ فيه ، ولا
الصفحه ٢١ : تَجْعَلْ يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْها كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً
مَحْسُوراً
الصفحه ٢٦ : آلِهَةٌ كَما يَقُولُونَ إِذاً لابْتَغَوْا إِلى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلاً
(٤٢) سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا
الصفحه ٣٧ : داع دعا
إلى معصية الله ، قاله ابن عباس. والثاني : أنه الغناء والمزامير ، قاله مجاهد.
قوله تعالى
الصفحه ٤٣ : وقاربت أن تميل إلى مرادهم (شَيْئاً قَلِيلاً) قال ابن عباس : وذلك حين سكت عن جوابهم ، والله أعلم بنيّته
الصفحه ٤٦ :
إلى غسق الليل ،
فيدخل فيها الأولى ، والعصر ، وصلاتا غسق الليل ، وهما العشاءان ، ثم قال
الصفحه ٥١ : الرّوح في مواضع من القرآن ، فغالب ظنّي أنّ النّاقلين نقلوا
تفسيره من موضعه إلى موضع لا يليق به ، وظنّوه
الصفحه ١٠١ : : وجمعه جدر ، والجدر : أصل
الحائط. ومنه حديث الزّبير : «ثم دع الماء يرجع إلى الجدر» (١) ، والجيدر : القصير
الصفحه ١٠٤ : إله إلّا أنا ، محمّد
عبدي ورسولي ؛ وفي الشّقّ الآخر : أنا الله لا إله إلّا أنا وحدي لا شريك لي ،
خلقت
الصفحه ١٠٩ : : «يأجوج أمّة ، ومأجوج أمّة ، كلّ
أمّة أربعمائة ألف أمّة ، لا يموت الرجل منهم حتى ينظر إلى ألف ذكر بين يديه
الصفحه ١١٤ : ؟
فالجواب : أنّ
الإنسان قد يجد في الدار الأنيقة معنى لا يوافقه ، فيحب أن ينتقل إلى دار أخرى ،
وقد يملّ
الصفحه ١١٩ : منه الحكمة والعلم ، وكذلك ورث يحيى من آل يعقوب وعلى
هذا جماعة أهل العلم وسائر المسلمين إلا الروافض
الصفحه ١٢٧ : مؤنّث. ومن قرأ «تساقط»
بالتاء والتّخفيف ، فإنه حذف من «تتساقط» اجتماع التاءين. ومن قرأ «يساقط» ذهب إلى