الصفحه ٣٠٢ : ) وَإِذا دُعُوا إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ
بَيْنَهُمْ إِذا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ (٤٨) وَإِنْ
الصفحه ٣١٩ : ء : يأكل يديه حتى تذهبا إلى
المرفقين ، ثم تنبتان ، فلا يزال هكذا كلّما نبتت يده أكلها ندامة على ما فعل
الصفحه ٣٣٩ : هذا مفسّر
في الأعراف (١) إلى قوله : (فَجُمِعَ السَّحَرَةُ
لِمِيقاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ) وهو يوم الزّينة
الصفحه ٣٥٧ : ما تُخْفُونَ وَما تُعْلِنُونَ (٢٥) اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ
هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ (٢٦))
قوله
الصفحه ٣٧٥ :
(وَأَوْحَيْنا إِلى
أُمِّ مُوسى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ
الصفحه ٣٨٥ :
كانَ
عاقِبَةُ الظَّالِمِينَ (٤٠) وَجَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ
وَيَوْمَ
الصفحه ٣٩٧ : إلى كذا ، وإن لم يكن له كون
فيه قطّ ، وأنشدوا :
يحور رمادا بعد إذ هو ساطع (١)
وقد شرحنا هذا في
الصفحه ٤٥٠ : صلىاللهعليهوسلم أيام الخندق.
الإشارة إلى القصّة
(١١٢٢) ذكر أهل
العلم بالسّيرة أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٨٧ : . وقد بيّنّا معنى الوجيه في سورة آل عمران (١). وقرأ ابن مسعود والأعمش ، وأبو حيوة : «وكان عبد الله
الصفحه ٥٠٤ : (آمَنَّا بِهِ) في هاء الكناية أربعة أقوال :
أحدها
: أنها تعود إلى
الله عزوجل ، قاله مجاهد. والثاني : إلى
الصفحه ٥٤٧ : : (افْعَلْ ما تُؤْمَرُ). وذهب بعضهم إلى أنه رأى أنه يعالج ذبحه ، ولم ير إراقة
الدّم. قال قتادة : ورؤيا
الصفحه ٥٥٠ :
السّدّيّ. قوله تعالى : (وَنَصَرْناهُمْ) فيه قولان : أحدهما : أنه يرجع إلى موسى وهارون وقومهما. والثاني
الصفحه ٥٥٣ : بَطْنِهِ إِلى يَوْمِ
يُبْعَثُونَ) قال قتادة : لصار بطن الحوت له قبرا إلى يوم القيامة ،
ولكنّه كان كثير
الصفحه ٥٦٠ : ينذرهم النّار. (أَجَعَلَ الْآلِهَةَ إِلهاً واحِداً) لأنه دعاهم إلى الله وحده وأبطل عبادة آلهتهم.
(١٢١٣
الصفحه ٥٨٣ :
السّبرات ، ونقل الأقدام إلى الجماعات ، وانتظار الصّلاة بعد الصّلاة. وأمّا
الدّرجات فإفشاء السّلام ، وإطعام