الصفحه ١٩٣ : »
٧ / ٢٧ : قال النحاس : ومن أحسن ما قيل في هذا ما صح عن ابن عباس أنه قال في قول
الله عزوجل
: (نُورٌ
عَلى
الصفحه ٢٩٧ : ء لمن فكّر فيها وتدبّرها ولو لم ينزل القرآن ، (نُورٌ عَلى نُورٍ) أي : القرآن نور من الله لخلقه (١) مع ما
الصفحه ٢٩٤ : نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
يَشاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ
الصفحه ٢٩٦ : النار بأن يوقد به. (نُورٌ عَلى نُورٍ) قال مجاهد : النار على الزّيت. وقال ابن السّائب : المصباح
نور
الصفحه ٢٩٥ :
قوله تعالى : (اللهُ نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) فيه قولان (١) : أحدهما
: هادي أهل
السّموات
الصفحه ٥٦٣ : سعيد بن جبير. والثاني : سألوه نصيبهم من العذاب ، قاله قتادة. وعلى جميع الأقوال ،
إنما سألوا ذلك استهزا
الصفحه ٢٧٥ :
سورة النّور
وهي مدنيّة كلّها
بإجماعهم
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
(سُورَةٌ
الصفحه ٤٨١ : ءِ أَخَواتِهِنَّ وَلا نِسائِهِنَّ وَلا ما
مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللهَ إِنَّ اللهَ كانَ عَلى كُلِّ شَيْ
الصفحه ٤٢٧ :
بتسكينها ؛ قال
أبو عليّ : يمكن أن يكون مثل سدرة وسدر ، فيكون معنى القراءتين واحدا (فَتَرَى
الصفحه ٤٧٠ : يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ
مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ وَكانَ بِالْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٣٩ : ولا عشيّة ، ولكنّهم
يؤتون برزقهم ـ على مقدار ما كانوا يعرفون ـ في الغداة والعشيّ. قال الحسن : كانت
الصفحه ٢٤٢ : عَلى
عُرُوشِها وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَشِيدٍ (٤٥))
قوله تعالى : (ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ) أي
الصفحه ٥٠٩ : ) وَما ذلِكَ عَلَى اللهِ
بِعَزِيزٍ (١٧) وَلا تَزِرُ وازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرى وَإِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ إِلى
الصفحه ١٠٥ : القرنين على أربعة أقوال (٢) : أحدها
: عبد الله ، قاله
عليّ رضي الله عنه ، وروي عن ابن عباس أنه عبد الله بن
الصفحه ١٠٦ :
النّور ، فكان الليل والنهار عليه سواء ، وقال مجاهد : ملك الأرض أربعة : مؤمنان ،
وكافران ؛ سليمان بن داود